الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
حلّت المملكة العربية السعودية في المرتبة الـ34 عالميًّا، والمرتبة الثانية عربيًّا بعد الإمارات في تقرير الأمم المتحدة للسعادة العالمية لعام 2016، وجاء فيه أن الدنماركيين هم أسعد شعوب الأرض، في دراسة شملت 156 دولة.
وجاءت السعودية في مرتبة متقدمة على دول متقدمة مثل إسبانيا، وإيطاليا، واليابان، وبعد فرنسا بمرتبتين؛ حيث حلت فرنسا في المركز الـ32.
وذكر التقريرُ الدولي- الذي تناقلته وكالات الأنباء الخميس- أن “رفاهية الإنسان يجب أن تراعى من خلال اتباع نهج شامل يجمع بين أهداف اقتصادية واجتماعية وبيئية”.
ووفقًا للتقرير فقد احتلت سويسرا المرتبة الثانية عالميًّا، بينما جاءت أيسلندا في المركز الثالث، فيما حلت النرويج وفنلندا في المرتبتين الرابعة والخامسة. وحلت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة 28 عالميًّا، متفوقة على كل الدول العربية في القائمة، وفي المركز الرابع والثلاثين جاءت المملكة العربية السعودية والثانية عربيًّا، بينما حلت قطر في المركز السادس والثلاثين والثالث عربيًّا، والجزائر في المركز الثامن والثلاثين والرابع عربيًّا، والكويت في المركز الحادي والأربعين والخامس عربيًّا.
وجاء تقرير الأمم المتحدة في إطار إحيائها لليوم العالمي للسعادة، يوم 20 مارس من كل عام، وتناول التقرير الذي أعده برنامج التنمية المستدامة بالأمم المتحدة، تحليل ظروف الحياة اليومية في 156 دولة، واستند الترتيب إلى 38 مؤشرًا مختلفًا، من بينها مستوى الفساد في المجتمع والتعليم والصحة والأجور، وقدرة الأفراد على تقرير مستقبلهم.
يُذكر أنه تم نشر أول تقرير للسعادة عالميًّا في إبريل 2012، وبعدها تقرر في 28 يونيو من نفس العام الاحتفال بيوم عالمي للسعادة، على هامش فعاليات الدورة السادسة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة، بعنوان “السعادة ورفاهية المجتمع والنموذج الاقتصادي الحديث”.