الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت
أكد الكاتب الصحفي “تركي الدخيل” أن مشكلة السعودية ليست مع اللبنانيين، بل مع فئةٍ قليلة ارتهنت لإيران، وأعلنت حرباً وعدواناً على دول الخليج، بل على العرب.
وأوضح الدخيل في مقاله المنشور اليوم الاثنين بصحيفة عكاظ بعنوان “أنطرد اللبنانيين؟” أن “تاريخ الود والعيش بين الشعبين لا يمكن نسيانه أو اختصاره”.
وشدد الدخيل على أن “الخلاف السياسي مع الإرهابيين في لبنان لا يعني ممارسة حال الاستئصال المتطرفة، وممارسة التحقير والإيغال في ردة فعلٍ متعمدة على أطيافٍ لم تناصبنا العداء، بل لم نر منها إلا الخير والمحبة”.
جاء ذلك تنويهاً منه مع ما كتبه الدكتور أحمد العرفج؛ حيث قال الدخيل “الزميل الدكتور العرفج كتب مقالةً متطرفة بعنوان (ترحيل اللبنانيين، رحمة للعالمين)! صبّ فيها جام غضبه على اللبنانيين من دون تفريق أو تميز، جعل الكل حاملاً جريرة القلّة، وكأن البلد المتنوّع الذي يضم طوائف متعددة، مسؤول بأكمله عن فئةٍ باغية، اختطفت الدولة والأرض”.
وتابع “ربما كان دافع العرفج ما يمارسه بعض الإعلام اللبناني من حديثٍ مبالغ فيه، يصل حد العهر أحياناً، حول مستوى الإسهام بتنمية الدول الخليجية والتعليم، بدليل تذكيره بدورٍ مهم لا غبار عليه للفلسطينيين والسودانيين والأردنيين والمصريين بالتعليم منذ بدايات تأسيسه، معتبراً المجيء اللبناني إلى البلدان تمّ بعد أن استوى على سوقه، ولم يبق إلا جني الأرباح”.
وواصل الكاتب الصحفي في مقاله، التفرقة بين الشعب اللبناني والإرهابيين قائلاً “الصلابة والحسم في التعامل مع الخارجين على الدولة اللبنانية، إلى حضن إيران وعلى المؤسسات إلى حضن الميليشيا المسلحة، فقط”.
مختتماً مقاله مؤكداً “لن نتمنى طرد أهلنا اللبنانيين الكرام في الخليج والسعودية، بل هم منا ونحن منهم، ولا تزر وازرة وزر أخرى”.
سعودية ام معاق
بييض الله وجه العرفج وضع اليد على الجرح وكشف المنافقين واسقط الاقنعة ومانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل