السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
يُجمع ثلاثة أكاديميين من جامعة الأميرة نورة على دور اللعب في علاج الطفل وتعلمه وتنمية شخصيته، خلال تنظيم مؤتمر اللعب الأول في الشرق الأوسط بعنوان “الأطفال بين الألعاب الإلكترونية والتقليدية رؤية تربوية مستقبلية”، الذي تُنَظّمه جامعة الملك سعود (خلال الفترة 21 – 23 جمادى الأولى 1437هـ؛ تنفيذاً للتوجيهات السامية بضرورة مراقبة ألعاب الأطفال في المملكة لحماية المجتمع من أخطارها.
ونصحت استشارية اللعب بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن برفيسور دكتورة سهام الصويغ، بالدخول إلى عالم الطفل عن طريق العلاج النفسي باللعب؛ مستهدفة من خلال ورقة عملها -التي قدّمتها في يوم افتتاح المؤتمر أمس الثلاثاء- التركيز على اللعب كوسيلة للدخول إلى عالم الطفل ومساعدته في التخلص من الاضطرابات النفسية التي قد يتعرض لها الأطفال خلال فترة نموهم من سن 3 إلى 18 سنة؛ موضحة دور المعالج النفسي مع كيفية تحويل غرفة العلاج باللعب إلى مكان آمن يعبّر فيه الطفل عن مشاعره ويطور قدراته في التغلب على مشكلاته النفسية والاجتماعية؛ فيما استعرضت “الصويغ” أنواع العلاج النفسي باللعب وأهم الألعاب التي يتم توفيرها في غرفة اللعب والاضطرابات النفسية التي يمكن علاجها من خلال جلسات اللعب، في الوقت الذي استعرضت “الصويغ” القوة العلاجية للعب من خلال حالة لطفلة تعاني من اضطراب الصمت الاختياري، ومن خلال عرض الحالة وخطة العلاج والمراحل التي مرت بها الطفلة في جلسات العلاج النفسي باللعب.
ناقشت الصويغ أهمية اللعب كوسيلة ناجعة في مساعدة الأطفال في التغلب على المشكلات النفسية والاجتماعية التي قد تصيب بعض الأطفال خلال مراحل نموهم المختلفة.