طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
استعاد الأستاذ عبدالرحمن بن سعيد أبو ملحة- وكيل وزارة النقل سابقًا- شريط الذكريات التي عاشها خلال فترة تواجده في مدينة أبها التي وُلد فيها، وكان شاهدًا على العديد من الأحداث والمناسبات ومسيرة التنمية في المنطقة منذ البدايات الأولى لمراحل عمره، إلى أن عمل مديرًا للنقل بمنطقة عسير ثم انتقل للرياض وكيلًا للوزارة.
وأكد “أبو ملحة” أن ذاكرته تحمل ذكريات عديدة لمدينة ما زال يعشقها كما وصف ذلك، معددًا صور الجمال للإنسان والمكان في أبها خلال فترة الثمانينيات حتى الرياحين التي تنبعث برائحة الجمال من وادي أبها.
جاء ذلك خلال زيارته لفرع جمعية الثقافة والفنون بأبها يرافقه الفوتوغرافي الأستاذ أحمد نيازي، مساء أمس الأول، حيث كان في استقبالهما الأستاذ أحمد بن إبراهيم سروي مدير فرع الجمعية. الذي قدّم تعريفًا خلال اللقاء عن دور الفرع في احتضان المواهب بالمنطقة وتقديم فنونها بما يليق بمكانتها ومسيرتها الطويلة والمشرفة في كل الجوانب.
وتجول “أبو ملحة” في زيارته على عدد من أقسام الفرع اطلع من خلالها على المكتبة العامة للجمعية، وكذلك الأقسام الأخرى التي تحتضن عددًا من اللجان الفرعية والمعرض التشكيلي.
وقد وعد “أبو ملحة” مدير جمعية الثقافة بأبها الذي قدم له الدعوة بأن يكون ضيفًا للمنتدى الثقافي بفرع الجمعية الأيام القادمة؛ وذلك لإلقاء الضوء على المزيد من ذكريات أبها، وكذلك ما تناوله “أبو ملحة” في إصداراته، ومنها “موجان” و”اقلب ويهك” التي تحمل العديد من المشاهد التي عايشها خلال مراحله العمرية بأبها.