رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
جالينو ينفرد برقم آسيوي مميز
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
الشباب عينه على الفوز الثالث ضد العروبة
إحصائية مميزة لـ الاتفاق مع سعد الشهري
الاتحاد لا يتعثر أمام الرياض
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11704.93 نقاط
هل يوجد دعم للمطلقات في مساند؟
مع اقتراب تمرين رعد الشمال من اختتام أعماله غداً بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ يتساءل البعض عن جدوى هذه التمرينات الشاقة وما الذي يجنيه الوطن منها في زمن الحرب؟ الإجابة يلخصها الفكر العسكري السعودي في كلمات بسيطة مفادها أن رعد الشمال؛ تدريب عنيف في السلم، وقطرة من العرق أثناء التدريب، تمنع قطرات من الدماء أثناء الحرب.
وإذا ما أردنا تلخيص الرسائل التي يوجهها تمرين رعد الشمال يمكن القول إنه دفاع عن المكتسبات السياسية والدولية لدول المنطقة تقوده المملكة تحت شعار “نحمي العرين ونقطع دابر المعتدين”.
وبحسب العميد أركان حرب أحمد عسيري فإن رعد الشمال يهدف إلى تأكيد الجاهزية سواءً على المستوى المنفرد أو على مستوى التحالفات العسكرية الدولي.
يذكر أن قوات 20 دولة شاركت في تمرين رعد الشمال الذي تنظمه المملكة في مدينة الملك خالد العسكرية بمنطقة حفر الباطن، وقد حقق التمرين الأهداف المرجوة منه بنجاح، حيث استطاع رعد الشمال تنفيذ ثاني أكبر عملية حشد للقوات المشتركة في المنطقة بعد عاصفة الصحراء التي حررت الكويت من الغزو العراقي قبل عقدين ونصف.