ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
أظهر مقطع فيديو تم تداوله عبر شبكات التواصل الاجتماعي مجموعة أطفال قاموا بتثبيت كاميرا بمجلس داخل أحد المنازل وقاموا بالتحدث أمام الكاميرا واللعب والمرح، إلا أنه سرعان ما انقلب الضحك والمرح إلى صياح وعويل بمجرد دخول أحد الأشخاص يحمل عصاً، وقام بجلدهم دون مراعاة لتوسلاتهم وطلب الرحمة دون علمه بوجود الكاميرا.
وأثارت عملية الضرب، غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ودشنوا وسماً بعنوان #جلد_العم_معيض للتعبير عن رؤيتهم للموقف، والتي انقسمت لثلاثة آراء.
ذهب القسم الأول إلى أن ما قام به المواطن وأكنوه بـ “العم معيض” هو نوع من أنواع الاعتداء الجسدي والتعنيف الأسري وأن الضرب لا يمكن أن يكون وسيلة للتربية.
وأضاف أصحاب هذا الرأي “الطفل يمكن تعليمه وتوجيهه دون اللجوء إلى الضرب مطالبين باستجواب العم معيض ونصحه وأخذ التعهدات اللازمة”.
وذهب آخرون إلى أن الضرب أحد وسائل التربية الجيدة وأن بعض الشباب والذين أسموهم بـ”المتميعين” يحتاجون إلى التأديب بالضرب أكثر من حاجتهم إلى النصح، مشترطين أن يكون الضرب غير مبرح وأن يعرف الشاب خطأه قبل عملية الضرب.
فيما ذهب الجزء الثالث بعيداً عن صلب الموضوع إلى نقدهم الانفتاح الإعلامي عبر شبكات التواصل الاجتماعي مؤكدين أن ما قام (العم معيض) هو أمر طبيعي يحدث في كل بيت وأن الإعلام أصبح يجعل من الحبة قُبة وأن الإعلام الجديد اخترق خصوصيات المجتمع وأظهر أباً يحاول تأديب أبنائه الذين أحدثوا فوضى أنه بلا رحمة وتجب معاقبته، مطالبين بوقف نشر خصوصيات المجتمع وجعلها تمثل رأياً عاماً.
واحتل الهاشتاق الترند بعد ساعات من تدشينه وحمل الوسم أكثر من ١٢٠ ألف تغريدة اتسم معظمها بالطرافة والفكاهة والتصاميم المضحكة لما أسموه بالعم معيض وحمل الوسم آراء بعض المغردين في قضية تأديب الأبناء من خلال الضرب.
نواف الهويملي الحربي
لانأخذها من جانب اخر هذا الذي قام بالضرب عو عمهم وليس ابوهم وهذا يدل على ترابط هذه الاسرة فالعم هنا كان كالوالد في التأديب وهذا هو الجيل السابق ترابط في كل شي حتى في التأديب للابناء لا بل وحتى الجار يستطيع تاديب ابن جاره اذا اخطأ
مع التحفظ على الالفاظ التي هرجت من العم
واخيرا هذا هو تراثنا ثقافتنا زماننا الماضي والحاضر
وعلى الدخلاء التنحي جانبا والصمت
فهد لويفى الدعدى
احسنت
عصام هاني عبد الله الحمصي
حلها بسيط يا أبو الفهم : ضع ديك له منقار طويل على باب بيتك وسيهرب الأطفال وستنام بدون أي إذعاج .
فهد لويفى الدعدى
من يطالب بحقوق الانسان عليه اولا ان يطالب بحق العم معيض من اضرار الاطفال
المجاور
أين المشكله والد يربى أولاده وأولاد شقيقه طبيعى محاسبة المراهقين عند تكرار المخالفه هناك ماهو اهم يجب البحث ومتابعة امورهم الأطفال والبنات االايتام والمطلق امهاتهم يجدون ألوان العذاب داخلً البيوت