ولي العهد: حققنا مستهدفات الرؤية وتجاوزنا بعضها وسنواصل المسير نحو أهدافنا لـ 2030
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد
السعودية تسرّع خطواتها نحو 2030.. أرقام قياسية ومؤشرات متقدمة
8 مستهدفات لرؤية السعودية 2030 تتحقق قبل أوانها بـ 6 سنوات
انخفاض تاريخي لمعدل البطالة في السعودية.. وتحقيق مستهدف 2030 البالغ 7%
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
نفى الجيش التركي بشكل قاطع، اليوم الخميس، ما أورده عدد من وسائل الإعلام الأجنبية عن نيته تنفيذ انقلاب لإخراج الرئيس رجب طيب أردوغان.
وقالت هيئة أركان الجيش التركي، في تصريح غير معتاد؛ نُشِر على موقعها الإلكتروني، “الانضباط والطاعة غير المشروطة، وخط قيادي واحد هو أساس القوات المسلحة التركية”.
وأضافت “لا يمكن الحديثُ عن خطوة غير شرعية تأتي من خارج هيكلية القيادة أو تُعَرِّضُها للخطر”.
ولم يحدد الجيش المعلومات الصحفية التي كان يرد عليها، لكنه وعد بخطوات قضائية ضد أي معلومة “غير صحيحة”؛ وَفْقَ رويترز.
واجتذب مقال للباحث الأمريكي، والمسئول السابق في وزارة الدفاع الأمريكية مايكل روبن- نُشِر في “نيوزويك” بعنوان “هل سيكون هناك انقلاب ضد أردوغان في تركيا؟”- اهتمامًا كبيرًا خارج البلاد.
والجيش التركي- وهو ثاني أكبر جيش من حيث العدد بعد الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي- مسئول عن ثلاثة انقلابات عام 1960 و1971 و1980، وأخرج من السلطة حكومة موالية للإسلاميين يقودها نجم الدين أربكان؛ الأبُ الروحيُّ لأردوغان.
ويعتبر الجيش تاريخيًّا قوةً كبرى في السياسة التركية، قادرةً على الإطاحة بالحكومات التي أضرت بالمبادئ العَلْمانية للجمهورية الحديثة التي أنشأها مصطفى كمال أتاتورك.
هذا وقد خفَّض أردوغان- والموجود في السلطة منذ 2003 بصفته رئيسًا للوزراء ثم رئيسًا- تأثيرَ الجنرالات من خلال إصلاحات قضائية متتالية في سياق طموحات أنقرة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
ويقوم أردوغان حاليًّا بزيارة للولايات المتحدة وسط فتور في العلاقات بين الحليفين، خصوصًا على خلفية الملف السوري والضغوط التي يمارسها النظام التركي ضد حرية الصحافة.