برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة
يُجمع ثلاثة أكاديميين من جامعة الأميرة نورة على دور اللعب في علاج الطفل وتعلمه وتنمية شخصيته، خلال تنظيم مؤتمر اللعب الأول في الشرق الأوسط بعنوان “الأطفال بين الألعاب الإلكترونية والتقليدية رؤية تربوية مستقبلية”، الذي تُنَظّمه جامعة الملك سعود (خلال الفترة 21 – 23 جمادى الأولى 1437هـ؛ تنفيذاً للتوجيهات السامية بضرورة مراقبة ألعاب الأطفال في المملكة لحماية المجتمع من أخطارها.
ونصحت استشارية اللعب بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن برفيسور دكتورة سهام الصويغ، بالدخول إلى عالم الطفل عن طريق العلاج النفسي باللعب؛ مستهدفة من خلال ورقة عملها -التي قدّمتها في يوم افتتاح المؤتمر أمس الثلاثاء- التركيز على اللعب كوسيلة للدخول إلى عالم الطفل ومساعدته في التخلص من الاضطرابات النفسية التي قد يتعرض لها الأطفال خلال فترة نموهم من سن 3 إلى 18 سنة؛ موضحة دور المعالج النفسي مع كيفية تحويل غرفة العلاج باللعب إلى مكان آمن يعبّر فيه الطفل عن مشاعره ويطور قدراته في التغلب على مشكلاته النفسية والاجتماعية؛ فيما استعرضت “الصويغ” أنواع العلاج النفسي باللعب وأهم الألعاب التي يتم توفيرها في غرفة اللعب والاضطرابات النفسية التي يمكن علاجها من خلال جلسات اللعب، في الوقت الذي استعرضت “الصويغ” القوة العلاجية للعب من خلال حالة لطفلة تعاني من اضطراب الصمت الاختياري، ومن خلال عرض الحالة وخطة العلاج والمراحل التي مرت بها الطفلة في جلسات العلاج النفسي باللعب.
ناقشت الصويغ أهمية اللعب كوسيلة ناجعة في مساعدة الأطفال في التغلب على المشكلات النفسية والاجتماعية التي قد تصيب بعض الأطفال خلال مراحل نموهم المختلفة.