تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
طرح منافسة عامة للحصول على رخصة ناقل جوي وطني غير منتظم
صدور الجبال.. معقل النمر والصقر في سلسلة السروات
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11592 نقطة
استدعاء ممارسة صحية وافدة ظهرت في إعلان مرئي مخالف
وزير الطاقة الأمريكي يُشيد بموارد المملكة في الطاقة الشمسية
وزير الثقافة يفتتح الجناح السعودي المشارك في إكسبو 2025 أوساكا
حالة مطرية ورياح شديدة على منطقة جازان
إضافة خدمة الشحن al pakistan gulf إلى ميناء الملك عبدالعزيز
قالت صحيفة “ستريتس تايمز” السنغافورية: إن “محمد مالكي عثمان” كبير وزراء الدولة للشؤون الخارجية والدفاع السنغافوري سيقوم الأسبوع الجاري بزيارة عمل إلى السعودية والإمارات كجزء من جهود سنغافورة لتقوية ارتباطها بالشرق الأوسط.
وسيلتقي الدكتور” مالكي” في الرياض يومي الاثنين والثلاثاء بكبار القادة والمسؤولين في المملكة فضلاً عن لقاء الدكتور عبداللطيف الزياني الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي.
وسيغادر بعد ذلك إلى الإمارات للقاء كبار القادة والمسؤولين هناك وسيجتمع بحاكم الفجيرة الشيخ حمد بن محمد الشرقي ورئيس دائرة الصناعة والاقتصاد بالفجيرة الشيخ صالح بن محمد الشرقي.
من جانبها، قالت صحيفة “ديلي ترست” النيجيرية في تقرير لها: إن الرئيس النيجيري محمد بخاري سيبدأ خلال ساعات زيارة رسمية تستغرق أسبوعاً تشمل السعودية وقطر.
وسيصطحب الرئيس النيجيري معه وفداً حكومياً رفيعاً يشمل وزير الدولة للبترول ومدير إدارة شركة البترول الوطنية النيجيرية وغيرهما.
وسيتوجه الرئيس النيجيري أولاً لإجراء محادثات في الرياض مع خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز ومسؤولين رفيعي المستوى بالمملكة.
ووفقاً لمسؤولين نيجيريين فإن الجهود المستمرة من قبل نيجيريا وأعضاء آخرين بمنظمة “أوبك” لتحقيق الاستقرار في أسعار النفط من المتوقع أن تكون على قمة أجندة المحادثات بين الرئيس النيجيري وخادم الحرمين.
وستتصدر قضية أسعار النفط واستقرار السوق كذلك أجندة الرئيس النيجيري خلال لقائه بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد.
ومن المقرر أن يلتقي الرئيس النيجيري خلال زيارته للمملكة والدوحة بكبار رجال الأعمال هناك حيث سيوجه لهم الدعوة لدعم جهود إدارته من أجل إعادة هيكلة الاقتصاد النيجيري عبر الاستفادة من فرص الاستثمار الكبرى المتوفرة حالياً في التعدين والزراعة والبنية التحتية والنقل والاتصالات وإمدادات الطاقة وغيرها.