الذهب يرتفع 1% والفضة تتجاوز 66 دولارًا
الصحة العالمية: مقتل 1600 شخص في هجمات على المرافق الصحية بالسودان
ارتفاع أسعار النفط عالميًا
الأمير عبدالعزيز بن سعود يفتتح مؤتمر أبشر 2025
سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تعلن نتائج القرعة الإلكترونية لمنصة التوازن العقاري
محمد بن سلمان يعزي ولي عهد الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
لقطات لهطول الأمطار وتساقط الثلوج على مرتفعات تروجينا بمنطقة تبوك
تجد إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما نفسها حاليًّا في وضع دفاعي في ظل تصاعد الاتهامات الموجهة للولايات المتحدة وحلفائها بخفض توقعاتهم بشأن مليارات الدولارات التي ستجنيها إيران من وراء رفع العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي.
وتشير تقارير إلى أن الرئيس الإيراني حسن روحاني اختتم زيارة التسوق التي قام بها في أوروبا، وهناك مخاوف من أن الجيش وقوات المتشددين في إيران لديها الآن التمويل لفعل نفس الشيء، وذلك بعدما تحدثت طهران عن أنها حصلت على أكثر من 100 مليار دولار من رفع العقوبات، وهو المبلغ الذي يمثل ضعف ما ظلت إدارة “أوباما” تدعيه لفترة طويلة.
وتحدث محللون عن أن الجزء الأكبر من تلك المليارات أصبح متاحًا في حسابات بنكية في دول تُعتبر من كبار المشترين للنفط الإيراني قبل فرض العقوبات مثل الهند والصين واليابان وكوريا الجنوبية وتركيا.
وذكرت صحيفة “واشنطن تايم” الأمريكية- في تقرير لها- أن المسؤولين الأمريكيين ما زالوا يرفضون التراجع بشكل علني عن الأرقام التي أعلنت الإدارة الأمريكية عن أن إيران ستحصل عليها بعد رفع العقوبات.
وكشف وزير الخزانة الأمريكي خلال جلسة استماع أمام لجنة الشؤون الخارجية بالكونجرس عن أن نحو 115 مليار دولار من الأصول الإيرانية المجمدة ستكون متاحة من الناحية النظرية بعد رفع العقوبات، إلا أن إيران لن تتمكن من التصرف إلا في 56 مليار دولار؛ لأن معظم الأموال التي كانت مجمدة مرتبطة بديون لم تدفع حول العالم.