إطلاق حملة جود المناطق 2 تحت شعار الجود يبي له وقفة
دول أعلنت الأحد غرة رمضان
الهلال والأهلي بالقوة الضاربة في كلاسيكو دوري روشن
إقبال على شراء مستلزمات رمضان بأسواق الجوف
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
حافلات المدينة تبدأ بنقل الزائرين والأهالي إلى المسجد النبوي ومسجد قباء
سماحة المفتي: اغتنموا رمضان بالطاعات واحذروا الانشغال بوسائل الترفيه
إنفاذًا لتوجيهات القيادة.. وزارة الداخلية تبدأ في تنفيذ إجراءات العفو عن النزلاء والنزيلات المحكومين في الحق العام
الملك سلمان: نحمد الله الذي بلغنا شهر رمضان المبارك سائلين المولى أن يوفقنا لصيامه وقيامه
الملك سلمان وولي العهد يتلقيان برقيات تهانٍ من قادة الدول الإسلامية بمناسبة حلول شهر رمضان
قالت صحيفة “ستريتس تايمز” السنغافورية: إن “محمد مالكي عثمان” كبير وزراء الدولة للشؤون الخارجية والدفاع السنغافوري سيقوم الأسبوع الجاري بزيارة عمل إلى السعودية والإمارات كجزء من جهود سنغافورة لتقوية ارتباطها بالشرق الأوسط.
وسيلتقي الدكتور” مالكي” في الرياض يومي الاثنين والثلاثاء بكبار القادة والمسؤولين في المملكة فضلاً عن لقاء الدكتور عبداللطيف الزياني الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي.
وسيغادر بعد ذلك إلى الإمارات للقاء كبار القادة والمسؤولين هناك وسيجتمع بحاكم الفجيرة الشيخ حمد بن محمد الشرقي ورئيس دائرة الصناعة والاقتصاد بالفجيرة الشيخ صالح بن محمد الشرقي.
من جانبها، قالت صحيفة “ديلي ترست” النيجيرية في تقرير لها: إن الرئيس النيجيري محمد بخاري سيبدأ خلال ساعات زيارة رسمية تستغرق أسبوعاً تشمل السعودية وقطر.
وسيصطحب الرئيس النيجيري معه وفداً حكومياً رفيعاً يشمل وزير الدولة للبترول ومدير إدارة شركة البترول الوطنية النيجيرية وغيرهما.
وسيتوجه الرئيس النيجيري أولاً لإجراء محادثات في الرياض مع خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز ومسؤولين رفيعي المستوى بالمملكة.
ووفقاً لمسؤولين نيجيريين فإن الجهود المستمرة من قبل نيجيريا وأعضاء آخرين بمنظمة “أوبك” لتحقيق الاستقرار في أسعار النفط من المتوقع أن تكون على قمة أجندة المحادثات بين الرئيس النيجيري وخادم الحرمين.
وستتصدر قضية أسعار النفط واستقرار السوق كذلك أجندة الرئيس النيجيري خلال لقائه بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد.
ومن المقرر أن يلتقي الرئيس النيجيري خلال زيارته للمملكة والدوحة بكبار رجال الأعمال هناك حيث سيوجه لهم الدعوة لدعم جهود إدارته من أجل إعادة هيكلة الاقتصاد النيجيري عبر الاستفادة من فرص الاستثمار الكبرى المتوفرة حالياً في التعدين والزراعة والبنية التحتية والنقل والاتصالات وإمدادات الطاقة وغيرها.