وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الاتصالات وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة روبوت واعد لعلاج مشاكل الخصوبة تجمع الرياض الصحي الثاني يحتفي بتخريج 327 متدربًا ومتدربة وظائف شاغرة في شركة سير للسيارات شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف جامعة الملك عبدالعزيز تحصل على تصنيف “التايمز” الفضي اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان اختراق خطير لحسابات السودانيين على الإنترنت موسم الدرعية يعود ببرامج استثنائية
في أول ظهور إعلامي، فَتَح مدير عام المباحث العامة الفريق أول عبدالعزيز بن محمد الهويريني، قلبه لحضور ندوة الأمن والإعلام التي نظّمتها كلية نايف للأمن الوطني في قاعة الأمير أحمد بن عبدالعزيز بمقر الكلية، بمشاركة عدد من المتحدثين الإعلاميين، وأساتذة الإعلام والصحفيين، والمتخصصين في مجال الإعلام الإلكتروني والمرئي والإذاعي.
وفضّل الفريق “الهويريني” ارتجال كلمة للحضور على إلقاء الكلمة المعدة؛ متحدثاً عن الدور الذي يجب أن يُبنى على شراكة بين الإعلام والأمن؛ من أجل هذا الوطن، وكشف مخططات الأعداء الساعين للفُرقة وتشتيت المجتمع، عبر بث الشائعات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها.
وأوضح الفريق “الهويريني” أن ولي العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، كان حريصاً على حضور الندوة التي تأتي في ظل ظروف صعبة تمرّ بها المنطقة؛ من تهديد واستهداف لشباب الأمة؛ الأمر الذي يتطلب من الجميع التعامل معها بمزيد من الوعي والإدراك؛ خاصة في مجال الإعلام الإلكتروني المؤثر في المجتمع.
وقال “الهويريني”: ينشر الأعداء الأكاذيب التي تحاول النيْل من مجتمعنا ووطننا، وينبغي أن نواجه هذه الأكاذيب من خلال توضيح الحقائق التي نملكها، ونحن حريصون كإعلاميين وأمنيين على التأكيد على دور اللحمة الوطنية، ونبذ الخلافات التي تدعو إلى الفرفة، وعدم الالتفات لها، والسير نحو هدف مشترك يحقق التكامل فيما بيننا لتوجيه الرأي العام نحو السلوك الصحيح البعيد عن التقسيمات المجتمعية.
وأضاف: لا نسمح للتطرف في أي جانب كان، أن يحضر بيننا في وطننا، ولدينا العديد من المقومات الإيجابية التي يجب أن نُبرزها؛ في ظل رعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي عهده، ولا بد من التعاون فيما بيننا، والتوجه إلى العمل الذي يخدم المصلحة الوطنية، والانتصار على الأعداء؛ بأن يكون لنا موقف حازم ضد مَن يحاول النيل من وطننا، والحذر من الخوض في الأمور التي تثير أبناء المجتمع السعودي الذين عُرفوا بتكاتفهم ووقوفهم خلف ولاة الأمر صفاً واحداً في كل الظروف؛ مستشهداً بمطالب إلغاء جهاز الهيئة؛ حيث قال: نستغرب مطالبة البعض بإلغاء الهيئة من أجل أخطاء أفراد في جهاز مستقل في الدولة، ومن يخطئ يعاقب وفق النظام.
وكشف مدير عام المباحث عن وجود مركز إعلامي في دولة مجاورة يقوم بشنّ حملات تشويه على المملكة عن طريق أشخاص عاشوا بيننا.
وأكد مدير عام المباحث العامة امتلاك الحقائق؛ ولكن هناك ضعف بالنشر والعرض وتقديمها للعالم؛ الأمر الذي يجعل العدو ينشر الشائعات.
وختم مدير عام المباحث العامة بالقول: لن نسمح للتطرف في أي اتجاه أن يقودنا؛ فلدينا وطن عظيم كل مقومات الحياة الكريمة متوفرة فيه؛ فلنحافظ عليه.
وكانت أعمال الندوة التي تَكَوّنت من ثلاث جلسات، بدأت بالجلسة الأولى التي كانت بعنوان “الموازنة بين السبق الصحفي والمصلحة الوطنية”، قد سلّط الضوء فيها على أهمية تحلي الصحفي بالمهنية والموضوعية في نقل الأخبار؛ مستعرضين أهمية الإعلام في خدمة القضايا الوطنية خاصة الأمنية منها، مع ضرورة استيعاب الصحفي لأخلاقيات العمل الإعلامي.
وأدار الجلسة المقدم الدكتور عبدالله بن علي القثعمي؛ بينما شارك فيها المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء مهندس منصور بن سلطان التركي، وعميد كلية الإعلام والاتصال في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور عبدالله بن محمد الرفاعي، ورئيس قسم الإعلام في كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور عبدالحافظ بن صلوي عواجي، ونائب رئيس تحرير صحيفة الرياض الدكتور أحمد بن محمد الجميعة، والأمين العام للهيئة الإسلامية العالمية للمحامين الدكتور خالد بن صالح الطويان، والمتخصص في الأنظمة والأخلاقيات الإعلامية الدكتور محمد بن عبدالعزيز آل محمود.
وجاءت الجلسة الثانية بعنوان “دور الإعلام في توجيه الرأي العام”، ونوقش خلالها دور الإعلام الإلكتروني وشبكات التواصل الاجتماعي المؤثر في الرأي العام؛ خاصة جيل الشباب، مع أهمية إنشاء مراكز إعلامية متخصصة لتزويد الصحفي بالمعلومات التي تُعينه على أداء عمله بمهنية عالية، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على الثوابث الوطنية، وعدم الزج بها في مزايدات أو آراء إعلامية؛ خاصة عندما تُصدر القيادة الرشيدة قراراً سياسياً له، ينم عن رؤية عميقة في تقدير المواقف وقراءة الوضع؛ داعين إلى أهمية إيجاد استراتيجية إعلامية موحدة لخدمة قضايا الوطن، والسعي لإبعاد الشباب عن أدوات التطرف والإرهاب بأساليب مؤثرة منها استخدام الصورة المعبرة.
وأدار الجلسة الخبير والمحلل السياسي العقيد متقاعد إبراهيم بن سعد آل مرعي، وشارك فيها العميد مهندس بسام بن زكي عطية من المباحث العامة، ورئيس قسم الإعلام في جامعة الملك سعود صاحب السمو الأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، وأستاذ الإعلام السياسي في كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور محمد بن سعود البشر، والأستاذ المشارك في كلية الحقوق والعلوم السياسية في جامعة الملك سعود الدكتور إبراهيم بن محمود النحاس، والمتحدث الرسمي لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور عبدالرحمن بن نامي النامي.
أما الجلسة الثالثة؛ فقد جاءت بعنوان “مخاطر الانجراف خلف المغردين المسيئين للأمن الوطني”، وأدارها المذيع صلاح بن طالع الغيدان، وشارك فيها أستاذ الإعلام في جامعة الملك سعود الدكتور عادل بن عبدالقادر المكينزي، ومدير محطة تلفاز “سكاي نيوز” حمد بن صالح آل محمود، والمشرف العام على المركز الإعلامي والمتحدث الرسمي لجامعة الملك خالد “فهد بن وازع بن نومة”، والمذيع في قناة “إم بي سي” وليد بن محمد الفراج، والصحفي خالد بن علي المطرفي، والمذيع في إذاعة “يو إف إم” عبدالرحمن بن عوض البشري.
عصام هاني عبد اله الحمصي
1 ـ كل وزاره لها إختصاصها للحفاظ على أمن البلاد والعباد ، 2 ـ التطرف يجر الى الهاويه وبالذات المدعم من الخارج و معاناة وحجرة عثرة في تطور المجتمعات ، 3 ـ محاربة التطرف من المنبع قبل إستفحاله أساس أمن البلاد ، 4 ـ إعداد البرامج والإستفادة من خبرة البلاد المتقدمة لمعالجة الحدس قبل وقوعه هو النجاح الأمثل ، 5 ،ــ تغليظ الأحكام للتطرف الموجود على مختلف أشكاله لكل لا يناسب المصلحة العامة واجب وطني 6 ـ تطوير الجهاز الإداري لمكافحة التطرف من إستقبال معلومات وتحليل ومن ثم … ليكن على قدر المسئولية يجب البدأ به 7 ـ أخرى … 8 ـ شكراً لخدمة المليك و العباد والبلاد .
سليمان الزهراني
نعم هناك ضعف في نشر الحقائق يامعالي الفريق
نعم هناك ضعف في نشر الحقائق لأنكم لم تضعوا حداَ للكذب
حينما ترى بطولات الجيش الإماراتي وشهدائه في عاصفة الحزم وتجد من يقول ” الإمارات ضدنا ” وتنتشر كحقيقة مسلم بها
حينما تقولون أن هناك حسابات متستره بإسم الدفاع عن الوطن ولاتوضحون من تكون , فتمتطي تلك الحسابات الخبر لتحارب من يدافعون عن الوطن
حينما ترون التدليس ضد حلفاء السعودية الصادقين وتشويههم وشيطنتهم ولا تضعون حدا لها
حينما ترون مصطلحات التفرقه تنتشر كالنار في الهشيم ولا توقفونها ولا تضعون قانون يجرمها
حينما ترون ايميلات البلاغات عن من هم بيننا وينتقصون من كبار العلماء ويبجلون دعاة الفتنة وتصمتون حتى يستشري الأمر
حينما يستقطع الصادقين من اوقاتهم الثمينة لكشف المحرضين بالوثائق والأدله ولا يجدون أي ردة فعل فيحبطون
حينما كنا نحذر من مدلس متابعيه في تويتر 5 الاف , وتصمتون له حتى وصل لربع مليون متابع يتلاعب بالأدلة الشرعية لهم ولا حسيب ولا رقيب
غير معروف
صدقت في كل كلمة هذي هي الحقيقة نمتلك كل مقومات القوة
المطلب ان نكون افضل في قيادة الاعلام
Ali
الاجانب ملوء البلد ما عاد صرنا نحصل على وظائف خلاص الى متى
هاني حمد العطية
عاش من شافك
محمد ولد الديره
بدون شك كلام معالي الفريق هو عين الصواب وفيه شفافيه وحقيقه ان بلادنا مستهدفه…