طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
حذر رئيس مجلس تشخيص النظام في إيران علي أكبر هاشمي رفسنجاني من عصيان شعبي في البلاد وصفه بـ”الشر”، رداً على هندسة الانتخابات المزمع تنظيمها في نهاية فبراير الجاري.
وانتقد رفسنجاني الذي كان يتحدث بمناسبة عودة خميني في عام1979 من منفاه في باريس إلى إيران واستلام السلطة فيها، رجال الدين في مجلس صيانة الدستور بسبب رفضهم أهلية حسن خميني حفيد مؤسس النظام للمشاركة في انتخابات مجلس خبراء القيادة.
واتهم رفسنجاني هؤلاء بالذين “يبثون الفرقة في إيران منذ 12 عاماً في حين لم يكن للبعض منهم أي دور في الثورة”؛ حسب العربية نت.
وفي إشارة إلى رفض أهلية حسن خميني قال: “نحن جميعاً مدينون لـ (خميني) ولأسرة (خميني) إلا أنّ المدينين لم يقدموا هدية جيدة لبيت الإمام (خميني)”.
وأضاف رفسنجاني في كلمة له ألقاها في مراسم أقيمت أمس الاثنين في مطار مهرآباد بالعاصمة طهران مخاطباً مجلس صيانة الدستور المعين من قبل المرشد الحالي علي خامنئي قائلاً: “إنهم يرفضون أهلية من هو أشبه بجدة الإمام الخميني، من أين حصلتم أنتم على الأهلية؟”.
وحسب المراقبين للشأن الإيراني، فإن تصريحات رفسنجاني هذه موجهة في واقع الأمر للمرشد الأعلى علي خامنئي، حيث هو الذي يمنح الأهلية لأعضاء مجلس صيانة الدستور ولم يتدخل لصالح تأييد أهلية حسن خميني حفيد المرشد الأول وهذا ما أشار إليه رفسنجاني. ولوح أيضاً عندما قال: “ينبغي أن تسمحوا للناس أن يختاروا من يريدون، فأنا لا أملك أي سلطة لأضغط بغية إعادة النظر في رفض أهلية المرشحين”.