سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
يبدو أن حلم تحقيق البطولة الآسيوية الغائب عن الكبار في السعودية منذ أكثر من عشر سنوات سيواصل ابتعاده من جديد؛ بسبب ما حدث مؤخراً في سوق الانتقالات الشتوية.
لن أتحدث عن فشل الأندية السعودية التي ستشارك في البطولة في جلب لاعب أجنبي مميز يستطيع انتشال فريق وقيادته نحو الفوز.
الحديث الآن عن المارد الصيني الذي انطلق في الميركاتو الحالي، والذي نجح فيه نادٍ واحد في صرف ما لم تستطع الأندية السعودية والقطرية مجتمعة تحقيقه.
نجح العملاق الآسيوي جوانغزهو ايفجراند في الحصول على النجم الكولومبي المميز، جاكسون مارتينيز مقابل 45 مليون يورو.
نجح الأهلي الإماراتي هو الآخر في الحصول على موسى سو بـ ١٧ مليون يورو، الأندية الأخرى الصينية على وجه التحديد تفاوض الآن لاعبين بعشرات الملايين من اليوروهات.
المتابع لسوق الانتقالات الحالي يُدرك بما لا يدع مجالاً للشك أن المنافسة على البطولة الآسيوية تكون شبه محسومة، وكان ابن تركي محقاً حين قال: ” كيف للأندية السعودية أن تنافس وهؤلاء يصرفون بتلك الكمية “.