“أسر التوحد” تطلق أعمال الملتقى الأول لخدمات ذوي التوحد بالحدود الشمالية حساب المواطن: صدور نتائج الأهلية للدفعة 86 الحياة الفطرية تطلق 66 كائنًا فطريًّا مهددًا بالانقراض سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا بتداولات 4.9 مليارات ريال برعاية الملك سلمان.. “سلمان للإغاثة” ينظّم منتدى الرياض الدولي الإنساني وظائف شاغرة في شركة الاتصالات المرور: 5 خطوات للاستعلام عن صلاحية تأمين المركبات وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة 6 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 52 مليون ريال ضبط مخالف لنظام البيئة لاستغلاله الرواسب في تبوك
لم يتردد الإعلامي اللبناني نديم قطيش من خلال برنامجه DNA في قناة “المستقبل” اللبنانية”، من توجيه اتهام صريح لوزير خارجية بلاده جبران باسيل بـ”الكذب وتضليل الرأي العام”؛ وذلك من خلال تبرير عدم تضامنه مع السعودية؛ لأنها وصفت “حزب الله” بـ”الإرهابي”.
وذكر “قطيش” أن “باسيل”، المقرب من “حزب الله”، أرسل رسالة تضامن إلى السعودية لم تُضَمّن ذكراً لـ”حزب الله”، دون المشاركة في قرار تصويت منظمة التعاون الإسلامي، قد قام بـ”تضليل الرأي العام”. وسخر الإعلامي اللبناني بالتالي من خشية بعض زملائه -من مواطنيه- من إمكانية قطع التسليح الإيراني لـ”حزب الله”؛ واصفاً ذلك بأنه أفضل ما يمكن أن يحصل للبنان؛ منتقداً في النهاية تبعية “حزب الله” للولي الفقيه.
يشار إلى أن المقال الأخير للإعلامي “قطيش” في صحيفة “الشرق الأوسط”، الجمعة الماضي، عقد فيه مقارنة عابرة بين الشهيد رفيق الحريري “وحسن نصرالله”، ما بين بناء الإنسان وتدميره.
وقال “قطيش” في مقال بعنوان “ليكون شوكة في خاصرة العرب”: “لم يوفق تيار المستقبل في اختيار عنوان للمهرجان السنوي إحياء لذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري، كما وفق هذا العام.. (معك حق، واليوم أكثر)، قال: جمهور رفيق الحريري له في ذكرى استشهاده الحادية عشرة قبل أيام. هذه البداهة التي شكلت المشروع السياسي الوليد من رحم جريمة الاغتيال، لم تكن بداهة قبل اغتيال الحريري، ولا قَبِلَ بها خصومه بعد اغتياله، إلى أن بات مشروع رفيق الحريري هو سفينة نجاتهم من حصيلة تجربتهم البائسة. يكفي التدقيق في الكلام الإيراني اليوم عن التنمية والنهوض وفرص العمل لإدراك حجم استنساخ تجربة الحريري بعد قتله!
تتضاعف في ضمير المقيم خارج لبنان وعقله دقة هذا الشعار؛ لا سيما حين يعقبه كلام للأمين العام لـ”حزب الله” “حسن نصر الله”، بات يعد مادة هذيان كاملة…
يقول نصر الله: “نحن أمام انتصارات لمحورنا وفشل للآخرين وهزائم متلاحقة للغير”! لا يرفّ له جفن وهو يتحدث عن الانتصار في بلد جرح أو قتل أكثر من عشرة في المائة من سكانه، ودمر أكثر من نصفه، وهجر منه ودفع للنزوح فيه ثلثا عدد السكان، وبات كل شعبه يحتاج للمعونات الدولية للبقاء على قيد الحياة!”.
وأضاف: “قتل رفيق الحريري لأنه تجربة حية، في الإعمار، والنهوض الاقتصادي والاجتماعي، وبناء الإنسان، وهي تجربة لا يمكن لها إلا أن تعري تجربة الانتصارات الموصولة التي حققها حزب الله ومحوره السوري- الإيراني، ولم ينفك يَعِد بمثلها “لقرون آتية”، كما قال “نصر الله” حرفياً!!”.
وبالطبع، هنا يكمن الفِرَق بين القاتل والقتيل.
القصيمي
تحيه اعزاز وتقدير للرجل الحر نديم قطيش رجل حر وعربي اصيل وصريح ونحن بالمملكة نحمل له كل تقدير وحب واحترام كما ان اهل لبنان اهلنا واخواننا والدم عربي ويحزننا ان يكون لبنان تحت سلطة مليشيات تابعه للمجوس الفرس حزب الشيطان مجرد مرتزقه لي ايران ينفذ مخطط مجوسي صفوي ووزير خارجيه لبنان اكبر دجال بوق للمجوس