مدارس الإدارة العامة لـ “تعليم الرياض” تحتفي بيوم العَلم بفعاليات وطنية متنوعة
لقطات لهطول أمطار الخير على الشرقية
اللواء الفرج يتفقد خطط الدفاع المدني في العاصمة المقدسة
تراجع الدولار الأمريكي في مستهل تعاملات الأسبوع
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على معظم المناطق
فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
طلب وزير الشؤون الاجتماعية من مدير جامعة الباحة وضع تصور عن لوائح المجالس التنسيقية لاعتمادها وتعميمها.
جاء ذلك على هامش ملتقى الجهات الخيرية والذي أُقيم بمنطقة الباحة وبرعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود أمير منطقة الباحة وبحضور وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد القصبي.
واقترح مدير جامعة الباحة المكلف الأستاذ الدكتور عبدالله مخايش بوضع لوائح منظمة للمجالس التنسيقية للجمعيات، والذي أجابه الوزير فوراً “أتمنى منك أنت أن تضع تصور عن اللائحة التنفيذية للمجالس التنسيقية”.
وقال مدير جامعة الباحة الدكتور عبدالله مخايش الزهراني لـ “ المواطن“: إن “المجالس التنسيقية لها دور كبير في تنظيم العمل داخل الجمعيات وتوحيد الإجراءات وزيادة الفاعلية في التعامل مع الحالات والعمل على تطوير الجمعيات، وهو ليس جهة رقابية بل جهة تطويرية للخدمات”.
وأضاف “الإشكالية أن المجالس التنسيقية في مختلف المناطق ليس لها لوائح منظمة فكل مجلس يعمل بآلية مختلفة وليس لها غطاء نظامي من وزارة الشؤون الاجتماعية”.
وأوضح “الوزارة تتجه في هذا الطريق، وكنا نطالب أن يكون للمجلس استقلالية حتى لا تبقى المجالس عالة على الجمعيات، بحيث يكون لها شخصية اعتبارية وذمة مالية وحسابات بنكية ويجب إذاً أن يكون لها رؤية ورسالة وأهداف وآلية ونظام مالي وإداري”.
وحول تصور الدكتور الزهراني للآلية، قال “سندعو بعض مديري الإدارات بالجمعيات الخيرية في الباحة لإجراء عصف ذهني لهذه اللائحة وسنوجه الدعوة لبعض المجالس كمجلس عسير والمدينة والقصيم لمعرفة ما لديهم من خبرات وآراء”.
وأردف الزهراني “لا يزال في ذهني إدخال بعض الجهات الأكاديمية للتحكيم ككلية العلوم الإدارية والمالية وتحكيمها أيضاً لدى خبراء في القانون”.
وتوقع مدير جامعة الباحة المكلف بالانتهاء مما طلبه الدكتور القصبي خلال ثلاثة أشهر ورفعها إليه.