القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أكد فضيلة عضو هيئة كبار العلماء الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان أنه متى تخلّينا عن حمل الدعوة الإسلامية الصحيحة؛ فسوف يأتي الله بقوم غيرنا يحملونها ويبلغونها، مشيراً إلى أن نقد الأمراء والوزراء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشكل علني من مذهب الخوارج وإنما الصحيح مناصحتهم، فقد يكون الخروج على ولي الأمر بالاعتقاد وليس بالقول أو العمل، وإذا بايع أهل الحل والربط وجب على بقية المسلمين السمع والطاعة، ولا يشترط أن يبايع الجميع.
واستطرد “شبابنا أكثرهم مطيعون لولي الأمر، والذين يرون الخروج على ولي الأمر هم شواذ وقِلة”.
وبيَّن الفوزان في محاضرة بعنوان “حماية الشباب من الأفكار الهدامة” ألقاها صباح اليوم الثلاثاء أمام طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بمدينة الرياض أن “دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب بريئة من الاتهام بالتكفير وما كفر الشيخ محمد بن عبدالوهاب إلا من كفره الله ورسوله من عباد القبور والأضرحة والأوثان”.
وأضاف الفوزان للطلاب “المقررات التي بين أيديكم تم اختيارها بعناية من قبل مشايخ ومختصين أفاضل”.
وتابع فضيلته رداً على سؤال حول حكم متابعة حسابات الملحدين والمنتمين للفكر الضال قائلاً: “الحكم بالجواز بشرط أن يكون المتابع متسلحاً بسلاح العلم ويتابع لأجل أن يرد عليهم وغير ذلك لا يجوز؛ لأن الذي يتابعهم ولا يوجد لديه علم شرعي ربما يفتن بقولهم وبدعوتهم”.
أما عن حكم سماع “الأناشيد الإسلامية” واتخاذها كبديل للأغاني قال فضيلته “لا توجد هناك أناشيد إسلامية.. الإسلام فيه كتاب والسُّنة”.
ووجه الفوزان رسالة للإعلام قائلاً: “الإعلام يوجهه ولي الأمر ووزارة الإعلام وإذا رأيت ملاحظة اكتبها لوزير الإعلام وأوصلها له”.