تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية 375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030 تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89% سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية شرط مهم للاستفادة من دعم سكني فقدان طائرة ركاب أمريكية في ألاسكا ضبط 2259 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة درجات الحرارة الصفرية تُجمد المياه في الأماكن المفتوحة بتبوك توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وصقيع على عدة مناطق
لم تكن مشاركة المرأة ضمن الجماعات الإرهابية، وانخراطها في تلك التنظيمات حديث عهد، بل كان تاريخاً ملطخاً بالتواطؤ وتقديم الدعم لها، سواءً كان مادياً أو معنوياً.
فتنظيم القاعدة الإرهابي كان له النصيب الأكبر من مشاركة النساء؛ حيث دأب رموز القاعدة إلى مشاركة نسائهم معهم، للتغرير بغيرهم من الإرهابيين، وشحذ همهم، مما جعل بعض الإرهابيين يقومون باصطحاب زوجاتهم إلى مواطن القتال.
وأدرك الإرهابيون والإرهابيات مكانة المرأة في المجتمع السعودي ومدى تقديرها واحترامها، فاستغلوا ذلك لتنفيذ مخططاتهم، بدءاً من القاعدية هيلة القصير، ووصولاً إلى ما أعلنته وزارة الداخلية يوم أمس عن مشاركة المواطنة عبير محمد الحربي بنقل الحزام الناسف برفقة زوجها إلى أحد الإرهابيين خلال تفجير مسجد طوارئ عسير، إلا أن الحرص الأمني وقف لهم بالمرصاد.
وتضم القائمة النسائية أسماء انضمت إلى تنظيمي القاعدة وداعش، وقدمن لهما كافة أنواع الدعم، حيث إن بعضهن ما زال هارباً والبعض الآخر يقبعن في السجون، وأبرز تلك الأسماء: أروى بغدادي، وريما الجريش، ومطلقة ساجر، وندى القحطاني (أخت جليبيب)، ومي الطلق، وأمينة الراشد، وهيلة القصير.
وتلجأ الجماعات المتطرفة عادة إلى استغلال صغار السن وبعض النساء وتجنيدهن لانخراطهن في المنظمات الإرهابية.