خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة
تستعد مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، لإطلاق المرحلة الثانية من برنامج التميز، لتأهيل وتدريب الطلبة الموهوبين من أجل تعزيز فرص قبولهم في أفضل الجامعات الأمريكية.
وقال الدكتور عادل القعيد؛ نائب الأمين العام لـ”موهبة” أن برنامج التميز هو أحد مشروعات موهبة، الذي تم تدشينه في 2015 كبرنامج تدريبياً متكاملاً لتأهيل وإعداد أفضل طلبة “موهبة”، الراغبين في الدراسة في الجامعات المرموقة في الولايات المتحدة، وينفذ بالتعاون مع جهة عالمية متخصصة في مجال التوجيه والإرشاد الأكاديمي، من خلال الورش التدريبية المتخصصة والمقابلات التوجيهية.
وأضاف القعيد أن المؤسسة في إطار سعيها لأداء دورها ورسالتها وتمكين الموهوبين لمجتمع المعرفة، تسعى إلى خلق فرص لألمع العقول في المملكة من الموهوبين والموهوبات، وتحقيق الاستفادة الكاملة من كل ما يقدم من فرص تعليمية في أعرق الجامعات الأمريكية، وذلك من خلال شركائنا من جهات الابتعاث الرائدة.
من جانبه قال المهندس ماجد الماضي؛ المدير العام للإدارة العامة للتعرف على الموهوبين والتوجيه في موهبة “إن ترشيح الطلبة للبرنامج يتم بناء على أسس ومعايير واضحة تضمن العدل والمساواة، من أهمها الحصول على درجة مميزة في مقياس موهبة، والحصول على درجة مرتفعة في اختبار STEP، إضافة للتفوق الدراسي، والمشاركة في برامج موهبة المحلية والدولية.
وأوضح أن الطلبة المشاركين في البرنامج الذي يستمر على مدى عام كامل، يحصلون على الكثير من الخدمات التي من شأنها أن تساعد الطلبة في وضع خطة أكاديمية ومهنية، بدءاً باختيار التخصص والجامعة المناسبين لقدراتهم، وتدريبهم على الاختبارات وجميع متطلبات القبول في الجامعات العريقة.
دعاء رضا
موهبه فقط باللغه العربيه كيف يفعل طالب المدرسه العالميه الذي تلقي المواد العلميه باللغه الانجليزيه لن يكون استيعابه للسؤال تحت الضغط والتوتر والوقت المحدود مثل استيعاب الطالب الذي تلقي المادة باللغه العربيه لذلك اقترح ان يكون هناك نسخه انجليزيه لنفس الامتحان