لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
وأشارت تقارير إلى أن أكثر من 900 حفار نفطي توقف عن العمل العام الماضي في الولايات المتحدة بسبب انخفاض أسعار النفط.
وتحدثت عن أن توقف الحفار الواحد عن العمل يعني البطالة لعشرين شخصا كانوا يعملون عليه.
وذكرت شبكة “سي بي إس نيوز” الأمريكية: إن أن صناعة النفط والغاز على مستوى العالم تخلت عن أكثر من 275 ألف وظيفة منذ هبوط أسعار النفط منتصف 2014م.
وتحدثت عن أن الإستراتيجية السعودية الرئيسية تقوم على الحفاظ على حصتها في سوق النفط عالميا.
وأشارت الشبكة إلى أنه وفي ظل انهيار أسعار النفط تمكنت السعودية ودول الخليج من الاستمرار في الإنتاج نظرا للاحتياطي النقدي الضخم لديهم وانخفاض تكلفة الإنتاج، وينتظرون حاليا تراجع منافسيهم.
من جهة أخرى قالت شبكة “بلومبرج” الاقتصادية الأمريكية: إن وزير البترول الفنزويلي يواجه معركة شاقة في إقناعه لروسيا والسعودية بالتعاون من أجل تقليص الإنتاج النفطي في ظل ما يعانيه السوق حاليا من زيادة للمعروض عن الطلب وهو ما تسبب في انخفاض أسعار النفط أكثر من 30% خلال العام الماضي، وفقا للمحللين المتخصصين في شؤون الطاقة “روبين مليز” و”إدوارد بيل”.
ووفقا للمحللين فإن الخوف من استفادة منتجي النفط الصخري الأمريكي من أي زيادة في الأسعار إذا حدث تقليص محتمل للإنتاج، أحد العوامل التي ستحول دون موافقة السعودية وروسيا على تقليص الإنتاج.
وذكرت الشبكة أن وزير النفط الفنزويلي سيلتقي في موسكو الإثنين بوزير الطاقة الروسي قبل أن يتوجه إلى قطر وإيران والسعودية.
ونقلت عن “ميلز” أن هناك فرصة ضئيلة جدا في قدرة فنزويلا على إقناعهم بالموافقة على أي شيء، مضيفا أن الظروف غير مناسبة للاتفاق.
وأشار وزير الطاقة الروسي الخميس الماضي إلى أن فنزويلا أخطرت موسكو بإمكانية عقد اجتماع بين “أوبك” والمنتجين من خارج المنظمة مثل روسيا.
وأضافت الشبكة أن الرئيس الفنزويلي تحدث الأحد عن أن “أوبك” والدول غير الأعضاء بالمنظمة يقتربون من التوصل لاتفاق، لكنه لم يحدد نوعية هذا الاتفاق.
وذكر “ميلز” أن السعودية ربما تريد إخراج بعض النفط من السوق وتستطيع أن تتحدث للروس والفنزويليين والنيجيريين، لكنها لا تستطيع التحدث إلى منتجي النفط الصخري.
وتحدث “ميلز” و”بيل” عن أن صناعة النفط الصخري بالولايات المتحدة بها الآلاف من الشركات الخاصة التي تعمل بجانب أكبر الشركات العالمية، مما يجعل من غير الممكن للولايات المتحدة الموافقة على تقليص الإنتاج، كما أن أي خفض للإنتاج يتسبب في رفع أسعار النفط ستستفيد منه الولايات المتحدة.
وأشارت الشبكة إلى أن أي جهد لتنسيق تقليص الإنتاج سيتعارض مع هدف السعودية المتمثل في الدفاع عن مبيعاتها، وعدم قدرة روسيا على تقليص الإنتاج في أشهر الشتاء.
وتحدث “بيل” عن وجود ما يشير إلى أن الطلب على النفط سيزيد العام الجاري مما سيدعم الأسعار.