الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
حذّر إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ سعود الشريم من التهور والطيش واللامبالاة في الفكر والسياسة والإعلام والاقتصاد والحياة الاجتماعية، مؤكدًا أنها المجازفة والمخاطرة التي تجعل لسان المرء وفعله متقدمة على عقله وقلبه؛ فيقع بسببها في محاذير يصعب التخلص منها، أيًّا كانت حسية أو معنوية بصورة لا ينفع معها تلفيق.
وأضاف في خطبته اليوم في الحرم المكي قائلًا: “والله كم من لسان تهور فاحتاج بعده إلى اعتذارات طويلة لا يجدي كثير منها بعد فوات الأوان، وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: (ولا تكلمْ بكلام تعتذر منه غدًا)”.
وأكد من أقبح صور المجازفات ما كان منها متعلقًا بكرامة الآخرين وحقوقهم من خلال الاسترسال بسوء الظن تجاههم أو اتهام النيات التي لا يعلمها إلا الله الذي يعلم السر وأخفى، فيلقون التهم نحوهم جزافًا دون بينة ولا إقامة حجة يظهر من خلالها ابتذال اللسان وكثرة السلف به، واللامبالاة بحقوق المسلم تجاه أخيه، ومثل ذلك الاسترسال كفيل بإيقاع صاحبه في الغلو والتشدد المقيت؛ ليقع في فخ التضليل والتكفير بمجازفة تعميه عن تحقيق شروطه واتقاء موانعه، وما أكثر من ولجوا من هذا الباب المهلك!!