مساند: 3 حالات فقط لإرسال رمز OTP عبر أبشر حساب المواطن يوضح حل مشكلة “ملاحاظات على عقد الإيجار” الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا
يواصل رجال الأمن يقظتهم الأمنية ليُفشلوا المخططات الإرهابية، والأهداف الخبيثة، التي يسعى الإرهاب من خلالها إلى شق صف الوطن، وزعزعة أمنه واستقراره.
وبرغم محاولات الإرهابيين استهداف بيوت الله بين كل جمعة وأخرى؛ فإنهم يفشلون في تنفيذ أهدافهم الخبيثة أمام متابعة رجال الأمن لكل تحركاتهم ومحاولاتهم؛ مما يدفعهم كعادتهم الخبيثة إلى تفجير أنفسهم هرباً من العدالة التي تنتظر كل من يسير على نهجهم.
وفي العمل الإرهابي الذي استهدف اليوم الجمعة، مسجد الرضا في الأحساء حاول الإرهابيون الظهور بأسلوب جديد وعلى غير العادة، وفقا لمخططاتهم السابقة؛ حيث داهم المسجد أكثر من إرهابي بأكثر من حزام ناسف محاولة منهم لتشتيت رجال الأمن، إلا أنهم فشلوا في ذلك كالعادة.
وفي العمل الإرهابي أيضاً، تَمَكّن رجال الأمن من التحفظ على خيط ثمين، وهو الإرهابي الآخر الذي فشل في تنفيذ مخططه؛ ليقع بين أيدي رجال الأمن، وسيكون وسيلة لكشف مَن يقف خلفه من المحرّضين والحاقدين، ولينضم إلى قائمة الإرهابيين الذين سينالون جزاءهم؛ أسوة بمن سبقوهم من الإرهابيين.
كما أثبت المواطنون اليوم مقولة الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز، أن “المواطن رجل الأمن الأول”؛ حيث أكد المتحدث الأمني اللواء منصور التركي، أن القبض على الإرهابي الآخر كان بتعاون المواطنين؛ حيث تمنكوا من القبض عليه، بعد أن تَمَكّن من الاختفاء عن رجال الأمن.