بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
أبدى عددٌ كبير من الدعاة والمثقفين سعادتهم بقطع العلاقات مع جمهورية إيران المجوسية، مؤكدين أن إيران أفسدت على الأمة دينَها وأمنها.
وتساءل الشيخ عائض القرني قائلاً: “مَن صدّر الإرهاب في العالم وأجّج الطائفية واحتلّ أربع عواصم عربية إلا إيران؟”.
وأكد الشيخ الدكتور سعد البريك أن إيران “دولة إرهابية تعلم يقيناً حجم ضعفها ومشكلاتها المحليّة والإقليمية والدولية، وتعلم يقيناً حجم القوة السعودية والتحالف القادم ضدها”.
في حين قال الدكتور محمد البراك تعليقاً على قطع المملكة لعلاقاتها مع إيران ومبيناً فساد الملالي وعبثهم بأمن وعقائد المسلمين: “التقيت في أحد المؤتمرات بعلماء من بلاد شتى كلهم يشتكي ما تقوم به إيران من إفساد لعقائد المسلمين وعبث بأمنهم”.
ورحب الشيخ الدكتور عمر المقبل بقرار قطع العلاقات مع إيران قائلاً: “لم تدخل إيران بلداً عربياً ولا غير عربي -كنيجيريا- إلا خرّبته، وسعت في تفريق صفوف أهله.. فمرحباً بقرار كهذا”.
وشارك الدكتور حسن الحميد قائلاً: “قتل إيران وروسيا الأبرياءَ من النساء والأطفال بالبراميل والطائرات بذريعة محاربة الإرهاب مبرر، وقتل الإرهابي نمر النمر يهدد الاستقرار!! “.
وأضاف الحميد: “الفرصة سانحة لخلق بديل جاذب يستقطب الجمهور الإسلامي.. والفرصة سانحة لإنهاء التمدد الإيراني وهزيمة طهران بالضربة القاضية”.
وتابع “قطع العلاقات مع إيران خطوة ممتازة.. وتعزيز العلاقات مع تركيا خطوة ممتازة، وستحاسب طهران الميليشيات الذين اقتحموا السفارة والقنصلية بالطريقة التي حاسبت بها 750 ألف مجند غزوا العراق في ضحوة.. إنها دروس في الباطنية السياسية”.
وأكد الحميد أن “إيران كانت عامل تشتيت للعالم العربي والإسلامي وبقاؤها ضمن المؤسسات الإسلامية هو طوق نجاة لإنقاذ مشروعها التآمري”، مشدداً على أن طردها مصلحة سياسية وأمنية، مضيفاً “هي تعتمد في بقائها على حماية القيم المزيفة (الدين البديل) ولو بقيت دولة مسالمة لانتهت مشروعيتها فلا وجود لإيران بغير (الفوضى المدمرة)”.