هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة التدريب التقني ترصد 298 مخالفة تدريبية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية سورينام
علق الكاتب الصحفي تركي الدخيل على من وصف المرأة بأنها “عار” قائلاً “لنخرج من الجدل الدائر على تعليق ذلك الرجل بأن المرأة عار، هي مقولة عارٌ دون شك. لا تقليلاً من شأن هذا العوار، بل محاولة لرؤية المشهد من زاوية أعلى”.
وأضاف عبر مقاله المنشور بصحيفة عكاظ “تخيل كيف سيقرأ مولود هذا العام، سواء أكان ذكراً أو أنثى، عندما سيكون في العشرين من عمره، مجتمعه الذي كان أحد من يفترض أن يكونوا قادة رأي فيه، وهو يعتبر المرأة عاراً، في العام ٢٠١٦!”.
وتساءل الدخيل قائلاً “كيف تستطيع أن تشرح لمسلم في الصين، أو مسلم في أيرلندا، أو مسلم في السنغال، أن المرأة التي ولدتك وربتك وعاشت معك وقاسمتك المرة قبل الحلوة، لا تستطيع أن تقود سيارة، لأنها مشكوك في قدرتها على الاختيار، ولا تستطيع أن تشتري ملابسها الداخلية إلا من رجل حفاظاً على عفتها، ثم تصبح عاراً وشناراً في النهاية؟”.
وتابع “أقول كيف ستشرح لمسلم في الشرق والغرب هذه الحالة الموغلة في التراجيديا، الغارقة في الكوميديا، حتى يحضر بيت أبي الطيب: وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكاء”.
وقال الكاتب في ختام مقاله “أغاية الدين أن تحفوا شواربكم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم!”، مضيفاً “إنها ليست المرأة العورة، بل الرجل الأعور، وقل إن شئت الثقافة العوراء!”.