الأفواج الأمنية تضبط مواطنا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
يتذكر الجميع ما فعله الإرهابُ من جرائم بقتله للأبرياء من مختلف الأعمار وتدميره للممتلكات العامة والخاصة، الإرهاب الذي خرب ودمر وقتل وجرح ونشر الرعب ونزف الدم وذرف الدمع وحفر الألم في عقول السعوديين.
ورصد مقطع فيديو حزين والدَ الطفلة وجدان وهو يبكي ابنته الصغيرة التي حرمه الإرهاب براءتها ويقول للفئة الضالة في حينها “ما هو ذنب ابنتي؟”.
وجدان التي سلب الإرهابُ براءتها وغيَّب ابتسامتها وحرم والديها شقاوتها، وغدر بها الإرهاب في حادثة تفجير مبنى الأمن العام في 21 /4/ 2004، بعد أن حطم شدة الانفجار أجزاء من منزل والديها ليقع عليها وينهي حياتها.
عصام هاني عبد الله الحمصي
إغتيال براءة الأطفال زترويع الآمنين يستاهل عليها المجرومين ألف أعدام .