فوز قاتل لـ بلوزداد ضد الأهلي ميلان يضرب موعدًا مع الإنتر في نهائي السوبر الإيطالي قصة أكبر طالب في حلقات تحفيظ القرآن بالمسجد النبوي وظائف شاغرة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية توقعات بأمطار غزيرة ورياح على معظم المناطق من الأحد للأربعاء لقطات لاقتران القمر الأحدب مع الزهرة في سماء الشمالية هل يغيب سافيتش عن مواجهة الاتحاد؟ مايك جونسون رئيسًا لمجلس النواب الأمريكي رسالة مؤثرة من النصر لـ كريستيانو رونالدو فهد الهريفي: أعلن مساعدة الجمعان بدون منصب
بعد سبات عميق في أحد الكهوف أو ربما القصور أو مبانٍ حكومية؛ انتفض الدكتور أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة مهاجماً ومتوعداً السعودية بالانتقام، في مصادفة في غاية البراءة من حيث التوقيت.. الذي توافق مع دعوة مرشد النظام الإيراني إلى الانتقام من السعودية.
إنه توارد خواطر.. لا أكثر.. هذا التوارد دفع القيادي المصري في القاعدة سيف العدل للاستقرار في إيران منذ 2003 وأمّن لنفسه هاتفاً عبر الأقمار الصناعية؛ ليعطي إشارة بدء عمليات إرهابية في المملكة.. مؤكد أن الإيرانيين لا يعرفون شيئاً عنه.. وهذه الصدف هي مَن دفعت سعد بن لادن وأبو سليمان المكي وسليمان أبو غيث للتمتع بأجواء إيران والاستقرار فيها، وطبعاً بدون علم السلطات الإيرانية.
جميل أن ينتفض الظواهري تفاعلاً مع غضبة خامنئي.. وجميل أن تُكشف الأقنعة خصوصاً أن الغرب لا يهمه كثيراً ما يسمعه عن إيران.. لكن المدهش أن ينسى الظواهري، الدكتور المصري والإرهابي العتيد، الحديثَ عن مضايا والكارثة فيها.. مؤكدٌ أنه لم يسمع عنها، فقط سمع خبرَ إعدام الإرهابيين، مؤكدٌ أن كل ما يحدث بين القاعدة وإيران توارد خواطر لا أكثر.. وشرّ البلية ما يُضحك.. لكنه زمن شر البلية يطرب خصوصاً في الغرب.