الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
كشفت وسائل إعلام أمريكية عن تفاصيل جديدة بشأن صفقة الفرقاطات الجديدة بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية.
وذكر موقع “دفنس نيوز” أن المملكة تواصل التفاوض مع شركة “لوكيهد مارتن” الأمريكية المتخصصة في تصميم السفن القتالية؛ للاتفاق حول بنود عقد ينص على بناء أربع فرقاطات حربية لصالح المملكة؛ حيث ما زالت المملكة تتفاوض على السعر وموعد التسليم.
ونقل الموقع الأمريكي، اليوم الاثنين عن مصدر قريب من الصفقة قوله: إن المملكة لم ترفض العرض، ولكنها مستمرة في التفاوض حول الصفقة.
وكانت المملكة ردت على خطاب موافقة السلطات الأمريكية بتاريخ 22 نوفمبر على الصفقة التي تشمل بموجبها بناء أربع سفن حربية متعددة المهام، وطلبت مزيدًا من التفاصيل حول الصفقة بصفة مبدئية في شهر أكتوبر الماضي.
وذكرت تقارير أن الصفقة تشمل بجانب السفن الأربعة التدريب وشراء أنظمة مراقبة وأخرى تعمل بالموجات الصوتية وذخيرة وأنظمة توجيه.
وتُعتبر هذه الصفقة هي أول اتفاق لتصدير سفن بحرية مصنوعة حديثًا في الولايات المتحدة منذ سنوات، وتُعد الصفقة جزءًا من عملية تحديث أوسع للأسطول الشرقي للمملكة، وستحل السفن الجديدة محل سفن أقدم منها أمريكية الصنع.
ونقل الموقع المتخصص في الشؤون العسكرية، عن المصدر قوله: إن المفاوضات مستمرة حول الصفقة، لكن السعوديين غير راضين عن موعد تسليم الفرقاطات، والذي من المتوقع أن يكون في غضون سبع سنوات تشمل مراحل متعددة لتصميم السفن وبنائها وتصميم النظم القتالية وتثبيتها على السفن وإنشاء البنية التحتية في المملكة، كما أن السعوديين رفضوا السعر الذي كان في حدود 4 مليارات.
وقالت المصادر الأمريكية للموقع: إنه من المتوقع أن ترسل الولايات المتحدة عروضًا جديدة للسعودية قبل شهر فبراير الذي تقدم فيه الميزانية الجديدة للكونجرس.