سلمان للإغاثة يوزّع 660 سلة غذائية في لبنان
لقطات لـ هلال شوال في سماء السعودية الليلة
رائحة الجثث المتحللة تنتشر بالشوارع بعد زلزال ميانمار
أمطار في 9 مناطق وحائل والجوف الأعلى كميةً بـ 11.0 ملم
الجوازات تحتفل مع المسافرين بمناسبة عيد الفطر في المنافذ الدولية
القبض على 15 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في عسير
بطابع الموروث والتقاليد أهالي حائل يحتفون بعيد الفطر
لا أمزح.. ترامب يلمح لولاية رئاسية ثالثة
إحباط تهريب 33,450 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 7.600 كرتون من التمور في حلب
بمجرد أن دخل موسم فصل الشتاء منطقة الباحة وهو يحمل الضباب والرياح والأمطار المتواصلة.. وبدأت أعمال حفر وشق في الشوارع والميادين والمنعطفات الخطيرة بشكل مستمر، وهنا يكمن السؤال: لماذا؟
يقول “أبو أحمد”: عند ذهابي صباح كل يوم من قريتي لمقر عملي في المنطقة، ومع وجود الضباب الكثيف الذي يحدّ من الرؤية أجد إنارة الشوارع مغلقة طوال مسافة السير التي أمرّ بها، فلو أنها مُضاءة لرأيت أنا وغيري الطريق.. لماذا يتم إطفاء أنوار الشوارع ونحن بحاجة ماسّة إليها كيف نرى؟!
ويوثق كلامه “أبو مازن” بقوله: فعلًا أصبح يوم الباحة كله ظلام × ظلام، والأدهى عندما يحل المساء، ومع وجود العتمة والظلام نجد أنوار الشوارع غير مضاءة، إلا بعد مرور وقت طويل من دخول ساعات الليل، مضيفًا: هناك شوارع غير مضاءة في داخل القرى ومداخلها، وطبعًا الشوارع الرئيسة تختلف من مكان لآخر.
ويُلقي “محمد” باللوم على الشركات العاملة في طرق المنطقة قائلًا: لا تجد الشركات وقتًا تعمل به إلا في هذا الوقت الشتوي؛ ضباب وأمطار وسيول، ونجد الشوارع إما محاطة بسياج أو مجزأة لنصفين أو مغلقة، أو نجد الآلات والمركبات تغلق الشارع؛ مما يسبب نوعًا من الزحام والضيق والربكة والحوادث المتكررة، وشوارعنا أصلًا ضيقة ومسافاتها محدودة.
وأضاف: أنا هنا أسأل لماذا العمل في هذه الأيام بالذات؟! ونأتي نحن ونُبتلى إما بحادث يذهب ضحيته شخص، أو سيارة نقوم بإصلاحها.. وهناك متسع طوال السنة لهذه الأعمال!!
عدسة “المواطن” عندما وردتها هذه الشكاوى تجولت في المنطقة.. والتقطت بعض الصور.