انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
أسفت إدارة تعليم المدينة المنورة -مما يثار في وسائل التواصل الاجتماعي بشكل متكرر- حول قصور الخدمات التعليمية المقدمة لطالبة معاقة بقرية أبو ضباع التابعة لمحافظة وادي الفرع ومتطلبات تم توفيرها مسبقا للطالبة ولم تستجب معها وأخرى ليست من اختصاصات الوزارة.
وقال عمر برناوي المتحدث الرسمي في بيان للإدارة : “إشارة إلى ما يتم تداوله من حين لآخر في بعض وسائل التواصل الاجتماعي من تغريدات وبعض المواد المسجلة للطالبة منال العمري من قرية (أبو ضباع) التابعة لمحافظة وادي الفرع فإن إدارة تعليم منطقة المدينة المنورة -وإلحاقاً إلى ما تم إيضاحه بخصوص الطالبة منال- تود أن توضح أن إدارة التعليم استجابت لحالة الطالبة وافتتحت فصلاً خاصاً وانتدبت معلمة متخصصة (التربية الخاصة) لقريتها لكنها لم تستجب للتأهيل التعليمي لظروف الإعاقة وحاجتها لعلاج طبي، ونظراً لأن حالة الإعاقة لدى الطالبة منال من نوع يتطلب وضع برنامج يعتمد على تأهيل طبي يتوافق مع حالتها من الناحية النفسية وصعوبة النطق، تم تكوين فريق من الصحة المدرسية وأخصائي نفسي لدراسة الحالة وإحالتها للجهة المختصة لمثل هذه الحالات .
وأضاف: “الإدارة وفرت أقصى ما يمكن تعليمياً للطالبة منال، أما الناحية الصحية والاجتماعية فالوزارات المختصة لا تألوا جهداً في متابعة الحالة، وتأسف الإدارة تكرار إثارة هذا الموضوع، علماً أن الإدارة قدمت كامل الخدمات، لكن مع وجود ظروف صحيه للطالبة أثبتت عدم استفادتها من كل ما قدم لها، وأنها لا يمكن أن تستمر في الدراسة في المرحلة الابتدائية حفاظاً على سلامتها وسلامة الطالبات لذا تم إحالتها للشؤون الصحية لتلقي العلاج اللازم للحالة النفسية والصحية مؤملين أخذ المعلومات من مصادرها سائلين المولى الشفاء العاجل لها ولكل مريض”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
بدل أ يكحلوها عموها ليتهربوا من عدم الإختصاص ونسو أنها معاقة وطالبوها بمستوى فتوة وعنفوان الأصحاء لعدم الإختصاص ولم تظهر البرامج التأهيلية التي تتتناسب مع حالتها ( إقرار في المقال أعلاه ) ، من ضيع عمر ها وذادها تعقيداً ومرض يجب أن يجاسب ( طالب العلم لا يحارب ) فهو الوحدة الإنتاجية لخدمة البلاد والعباد والأجيال القادمة حتى ولو كان معاقاً ..