سدير فارما.. قصة نجاح الصناديق التنموية في تأمين الأمن الدوائي
إطلاق خدمة التذكرة الرقمية عبر تطبيق درب لتسهيل التنقل بالرياض
احذروا اصطحاب المواد الممنوعة عند القدوم لأداء الحج
زلزال بقوة 5 درجات يضرب ألاسكا الأمريكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على عدة مناطق
36 يومًا على دخول فصل الصيف أرصاديًا
ضبط 4937 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
سعود الطبية تطلق المرحلة الأولى من خدمة التصوير الطبي المنزلي
أمطار على الشمالية اليوم حتى المساء
الدوسري والحقيل في المؤتمر الصحفي الحكومي غدًا
عندما يتعلق الأمر بالمركبات الكلاسيكية، فشهرة هذه المركبة تساوي شهرة سيارة “بيتل” من “فولكسواغن”، أو “موستانغ” من فورد، أو “ميني” الأصلية من ميني كوبر.
إنها سيارة “ديفندر” رباعية الدفع من “لاند روفر”.
لكن على عكس الحال مع تلك السيارات الأيقونية الأخرى، قرّرت “لاند روفر” توقيف تصنيع الـ”ديفندر” لأول مرة منذ أن بدأت بتصنيعها في العام 1948.
وتعود قصة صناعة الـ”ديفندر” إلى فترة كانت تعاني منها شركة سيارات تسمى “بريتنز روفر” من نقص في التمويل؛ ما أجبرها على صناعة سيارات “ديفندر” رباعية الدفع، واستعمال ريع مبيعاتها في تمويل الشركة. وكانت “ديفندر” مصممة خصيصًا للاستعمالات الزراعية أو العسكرية، لكن عندما تخطت المبيعات حدود المتوقع، وُلدت علامة “لاند روفر” المستقلة.
كانت سيارة “ويليز جيب” الأمريكية الحربية مصدر الإلهام الرئيسي لسيارة “لاند روفر”. لكن على عكس الحال في الولايات المتحدة، كانت المملكة المتحدة لا تزال تعاني من نقص في مواد تصنيع أساسية؛ نظرًا لآثار الحرب العالمية الثانية التي كانت قد انتهت مؤخرًا، كالنقص في الفولاذ المناسب. ولهذا تم استخدام الألمنيوم خفيف الوزن لصناعة الهيكل. لكن لحسن الحظ استعمال الألمنيوم حمى أولى سيارات “لاند روفر” من الصدأ، بحيث لا يزال كثير من تلك السيارات قابلًا للاستخدام إلى يومنا.
أما السبب وراء التصميم الشبيه بالصندوق، فكان الافتقار للمعدات اللازمة لثني الصفائح المعدنية المستخدمة في الهيكل؛ ما أجبر المصممين على الاكتفاء بالقدر الأدنى من المنحنيات في التصميم.