حرس الحدود ينقذ 4 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في الشرقية البلديات والإسكان: تحديث اشتراطات محلات التزيين النسائي ومراكز الاسترخاء إطلاق برنامجي “طموح” و”جدير” لرفع جودة الكفاءات الوطنية في علوم الأرض لدعم الثروة الحيوانية.. أمير الشمالية يدشّن وسم “سلة لحوم المملكة” القصاص من مواطن قتل آخر بطلقات نارية في عسير لقطات من موقع حادثة الدهس في أمريكا وسقوط عشرات القتلى والجرحى وزارة الحرس الوطني تعلن عن فتح باب القبول في الخدمة العسكرية للرجال عملية نوعية تحبط تهريب 12 كجم من الحشيش بالمدينة المنورة بالفيديو.. 40 قتيلاً ومصابًا بحادث دهس مروع في أمريكا الأرصاد ينبه من انخفاض الحرارة على الشمالية.. تصل لـ صفر مئوية
بعد سبات عميق في أحد الكهوف أو ربما القصور أو مبانٍ حكومية؛ انتفض الدكتور أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة مهاجماً ومتوعداً السعودية بالانتقام، في مصادفة في غاية البراءة من حيث التوقيت.. الذي توافق مع دعوة مرشد النظام الإيراني إلى الانتقام من السعودية.
إنه توارد خواطر.. لا أكثر.. هذا التوارد دفع القيادي المصري في القاعدة سيف العدل للاستقرار في إيران منذ 2003 وأمّن لنفسه هاتفاً عبر الأقمار الصناعية؛ ليعطي إشارة بدء عمليات إرهابية في المملكة.. مؤكد أن الإيرانيين لا يعرفون شيئاً عنه.. وهذه الصدف هي مَن دفعت سعد بن لادن وأبو سليمان المكي وسليمان أبو غيث للتمتع بأجواء إيران والاستقرار فيها، وطبعاً بدون علم السلطات الإيرانية.
جميل أن ينتفض الظواهري تفاعلاً مع غضبة خامنئي.. وجميل أن تُكشف الأقنعة خصوصاً أن الغرب لا يهمه كثيراً ما يسمعه عن إيران.. لكن المدهش أن ينسى الظواهري، الدكتور المصري والإرهابي العتيد، الحديثَ عن مضايا والكارثة فيها.. مؤكدٌ أنه لم يسمع عنها، فقط سمع خبرَ إعدام الإرهابيين، مؤكدٌ أن كل ما يحدث بين القاعدة وإيران توارد خواطر لا أكثر.. وشرّ البلية ما يُضحك.. لكنه زمن شر البلية يطرب خصوصاً في الغرب.