إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
امتدادًا لعاصفة الحزم، وخلال أسبوع عاصف ومواقف موحدة، اتخذته المملكة أولًا وتبعها عدد من الدول الخليجية والعربية والإسلامية، تجاه عنجهية إيران في منطقة الشرق الأوسط.
وبعد أن حُكم على ٤٧ إرهابيًّا بالإعدام في المملكة، وفقًا للشريعة الإسلامية بعد ارتكابهم قضايا تستوجب الأحكام التي ثبتت شرعًا، أخذت الحكومة الإيرانية موقفًا معاديًا، بدايتها من تصريحات مستفزة، وانتهاء بالهجوم الهمجي على قنصلية المملكة في إيران، في مشهد تعدّى الحدود.
وكان المواقف الحاسم والحازم، بقطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران، وطرد السفير من المملكة، تبعتها مملكة البحرين، ثم الإمارات العربية المتحدة بتقليص التواجد الإيراني للقائم بأعمال، وصولًا إلى طرد السفير من السودان؛ على خليفة الاعتداء الغاشم على قنصلية المملكة.
ولا تزال تتواصل ردود الفعل الغاضبة، من كل الدول العربية والإسلامية؛ لتعرف طهران حجمها الطبيعي، وتذوق مرارات أصابع التخريب التي امتدت إلى دول المنطقة، وزرع الفتن، حدث طرد السفراء كان حديث الساعة في قنوات وكالات العالم، وبات ينتقل بين عواصم الدول من الخليج للمحيط، ليكشف مكانة المملكة في العالم، وصورة إيران اليائسة التي تعتمد على التخريب.