الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
اختتم صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل الرئيس التنفيذي لأنظمة الاستثمار بالهيئة العامة للاستثمار، الدورة التاسعة من أعمال منتدى التنافسية الدولي، بكلمة شكر قدمها لجميع المشاركين في إنجاح هذه الدورة، إذ وجه شكره إلى الفريق المنظم والجامعات المشاركة، والمتحدثين الذين أثروا جلسات النقاش يومًا بعد يوم، وللرعاة والشركاء والداعمين والمتعاونين ولجميع العاملين والعارضين بمعرض “استثمر في السعودية”.
كما وجّه شكره إلى المتطوعين والحضور الذين أثروا المنتدى بالنقاش وطرح التساؤلات، إذ حظي المنتدى بعدد كبير من الحضور حافظ على مستواه منذ اليوم الأول لبدء المنتدى وحتى الدقائق الأخيرة، ودعا سمو الأمير الحضور إلى المشاركة في منتدى التنافسية العاشر العام المقبل.
إلى ذلك، شدد السيد فيسينتي فوكس كويسادا الرئيس السابق لجمهورية المكسيك، في الكلمة الختامية بعنوان “التنافسية تجربة من أمريكا اللاتينية”، على أهمية العمل كفريق واحد لتطوير المشاريع، وتأكد القائد من تمثيل العمل بشكل جيد، وكيف يمكن أن نفكر ونحول الأفكار إلى منتجات، بأن نجعلها تحدث فعلًا.
وطلب من الحضور منح أنفسهم خمس دقائق من الصمت للتفكير “ماذا نعمل غدًا؟ وهل أنا سعيد في عملي؟ أم أعمل أشياء أفضل من ذلك؟”، وقال: إن هذه الدقائق ستنقلنا لحياة رائعة وتجعلنا أشخاصًا مميزين، وتساعدنا على تغيير أنفسنا وقدراتنا وتغيير العالم، وتقديم الأفضل لأوطاننا ولأمتنا.
وأضاف أن المكسيك تُعتبر أكبر مجال للتنافسية مع أمريكا وكندا؛ بسبب تركيزها على العمل بروح الفريق وتنمية الاقتصاد الوطني، من أجل تحقيق الرفاهية والسعادة لشعبها، الذي يُقدر بنحو 120 مليون نسمة.
وأشار إلى أن المكسيك لديها مسار وأهداف وصبر وأحاسيس، لتحقيق أهدافها التنافسية ومقارعة الدول المتقدمة التي بجوارها، مضيفًا أن وجود المكسيك بجوار أكبر اقتصاد مستهلك في العالم منحها ميزة مهمة جدًّا وتعتبرها نعمة من الله، كما ساعدها سهولة الوصول إلى السوق والوقت المناسب لذلك.
وأوضح أن المكسيك تبنت مراكز لجمع الأفكار والمكتبات العامة، وإقامة فعاليات سنوية للابتكار ودفع الاقتصاد المكسيكي للنمو، والتصنيع والإنتاج.