فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على عبدالله بن مساعد
هل الظهور الإعلامي للحديث عن الطقس مخالفة؟
هيئة التراث تعلن اكتشاف أطول سجل مناخي في العالم يزيد عمره على 8 ملايين عام
حرس الحدود ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة بالشرقية
عبدالعزيز بن سلمان يعلن 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي بالشرقية والربع الخالي
الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
ضبط مخالفين لاستغلالهم الرواسب في المدينة المنورة
نمو عدد تراخيص مرافق الضيافة السياحية بنسبة 89% في مختلف المناطق
توقعات باستمرار هطول الأمطار الرعدية حتى السبت المقبل
يرعى معالي الدكتور عبدالرحمن بن محمد بن عبدالرحمن آل إبراهيم محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، “ملتقى العطاء المجتمعي 2016م”، الذي يقام صباح يوم الخميس المقبل بمحطات تحلية المياه المالحة والقوى الكهربائية بالشعيبة، تحت شعار “المسؤولية المجتمعية وآفاق المستقبل”؛ لتحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع الخيري.
وقال مدير التشغيل والصيانة بمحطات تحلية المياه المالحة والقوى الكهربائية بالساحل الغربي المهندس محمد بن عايض الثبيتي: إن الملتقى ينطلق من رؤية المؤسسة لأن تكون نموذجاً للشراكة الفاعلة في التنمية المجتمعية المستدامة، والعمل على ترسيخ ثقافة المسؤولية المجتمعية.
وأضاف “الثبيتي” أن الملتقى الذي تُنظّمه المؤسسة بشراكة معرفية مع جامعة بناء التميز العالمية، وبالتعاون مع الاتجاهات الاستثمارية واتجاهات التميز، سيشهد مناقشة واقع المسؤولية المجتمعية والمأمول منها، إلى جانب استعراض عدد من التجارب الناجحة في هذا المجال.
وأشار المهندس “الثبيتي” إلى أن المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، تنطلق من تعريفها للمؤسسة للمسؤولية المجتمعية، في الاستمرار في إنتاج الماء والكهرباء بكفاءة، والالتزام برعاية عاملينا وأسرهم، والمساهمة في التنمية المستدامة للمجتمع؛ مبيناً أن للمؤسسة قيماً تنطلق بها في مجال المسؤولية المجتمعية، وتتمثل في: (العمل بروح الفريق، والمبادرة، والجودة، والإتقان، والعدالة، والتطوع، والاستدامة).
يُذكر أن “ملتقى العطاء المجتمعي 2016م” الذي تنظمه المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة تحت شعار “المسؤولية المجتمعية وآفاق المستقبل”، يتطلع لتحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع الخيري؛ للمساهمة في التنمية المستدامة، إلى جانب خلق بيئة تشجّع على تبني أفضل الممارسات في مجال المسؤولية المجتمعية.