فاتح تريم يقود الشباب رسميًا مدرب منتخب العراق: أعرف الأخضر جيدًا سفارة السعودية لدى ميانمار: إجازة رسمية من الاثنين المقبل أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية
ناشد أهالي قرى جحيش وشهدت والبقاشة والقصادية التابعة لمحافظة بيش، ولاة الأمر ووزير المياه والكهرباء، بالنظر في معاناتهم وشكاواهم من ارتفاع قيمة فواتير الكهرباء التي تصدر كل ثلاثة أشهر منذ أكثر من 15 عاماً! بمبالغ باهظة، والتي تراوحت قيمتها ما بين (1200 ريال إلى 4000 ريال)، ويعجز الكثير منهم عن سدادها.
ورغم مطالبات وشكاوى أهالي القرى المتكررة إلا أن شركة كهرباء جازان لم تضع حلولاً لمعالجة تلك الفواتير؛ لتصبح فواتير شهرية كما هو معمول به بباقي المناطق، ليتسنّى لهم سدادها، حيث ما زالت فواتير الكهرباء بقراهم تصدر كل ثلاثة أشهر ومنذ أكثر من 15 عاماً.
ومما زاد من معاناة الأهالي إعلان الشركة السعودية للكهرباء أنها ستبدأ من اليوم الاثنين 1/ 4/ 1437هـ الموافق 11/ 1/ 2016م، إصدار فواتير استهلاك المشتركين وفق التعريفة الجديدة التي أقرها مجلس الوزراء الموقر بتاريخ 17/ 3/ 1437هـ؛ مما سيسهم ذلك بارتفاع قيمة الفواتير كونها تصدر كل ثلاثة أشهر وبمبالغ باهظة، حيث سيتضرر الكثير منهم لعجزهم عن سداد الفواتير، مطالبين مسؤولي شركة الكهرباء بالتدخل العاجل لوضع حلول ذلك.
ونشرت “المواطن” قبل أكثر من شهر خبراً تحت عنوان “فواتير كهرباء باهظة منذ 15 عاماً بقرى في #جازان وانقطاع يومي للتيار”، المتضمن شكاوى أهالي قرى جحيش وشهدت والبقاشة والقصادية التابعة لمحافظة بيش، بشمال منطقة جازان، من ارتفاع قيمة فواتير الكهرباء التي تصدر كل ثلاثة أشهر منذ أكثر من 15 عاماً! بمبالغ باهظة، والتي تراوحت قيمتها ما بين (1200 ريال إلى 4000 ريال).
وأبدى الأهالي استياءهم وغضبهم من عدم معالجة مشكلة صدور الفواتير كل ثلاثة أشهر من قِبَل فرع شركة الكهرباء بمحافظة بيش منذ سنوات طويلة، حيث عبّر كثير من الأهالي عن عجزهم عن تسديد قيمة تلك الفواتير المرتفعة.
وقال الشاكون؛ خليل الحامظي، وعلي مهدي، ويحيى حسين، وحسن علي حامضي لـ”المواطن“: إن فواتير الكهرباء لعدادات منازلهم تصدر كل ثلاثة أشهر بمبالغ باهظة منذ سنوات طويلة، وهو ما يعجز عنه الكثير من أهالي القرى في سداد تلك الفواتير التي تحمل مبالغ مالية كبيرة، وخصوصاً أصحاب الدخل المحدود؛ حيث يتم فصل التيار الكهربائي عن منازلهم لعدم السداد، الأمر الذي أثار استياءهم وغضبهم.
وأضاف الشاكون أنه خلال الأعوام الماضية تقدم بعض من أهالي القرى بعدة شكاوى لدى مكتب شركة الكهرباء بمحافظة بيش، من تضرُّرهم من ارتفاع قيمة فواتير الكهرباء التي تصدر كل ثلاثة أشهر، ومطالبتهم بتحويلها إلى فواتير بشكل شهري؛ ليتسنّى لهم سدادها، ولكن دون جدوى.
وأشار الشاكون، إلى أن قراهم تعاني من قلة محولات الضغط العالي، الأمر الذي يتسبب بانقطاع التيار الكهربائي عن منازلهم بشكل يومي، وتحتاج قراهم إلى زيادة في أعداد محولات الضغط العالي؛ لاستيعاب أحمال استهلاك الكهرباء.
وناشد الأهالي مسؤولي شركة الكهرباء بوضع حل عاجل ونهائي لمشكلة صدور فواتير الكهرباء كل ثلاثة أشهر وتحويلها إلى فواتير شهرية، كما هو متبع في جميع مناطق المملكة؛ ليتسنى للمستهلك السداد بدون أي معاناة، بعد معاناتهم لأكثر من 15 عاماً، بالإضافة لمطالبتهم بزيادة أعداد محولات الضغط العالي بقراهم؛ لوقف انقطاع التيار الكهربائي المتكرر يوميًّا.
ابوالحسين الحامظي
ومازالت المعناه قائمه من المبالغ الباهظه للفواتير وكذلك من الانقطاعات المستمره للكهرباءبمنطقةجازان عامةوفي قراناخاصه
نتمنى النظرالينابعين الشفقةولوان هذاحق من حقوقناان يتم جعل الفواتيرشهريةحتى تخف عليناالتكاليف الكبيرةللفواتيرالمتراكمةلمدةثلاثةاشهر
الشنب
نعم نعاي من الكهرباء ونناشد ولاة الامر في الكهرباء
غامد
والله لويحولونها شهري بيضل الحال كما هو لن الحرامي ونصاب لازال موجود ع قراءات العدادات