لقطات لخشوع المصلين في المسجد الحرام خلال صلاة التهجد ليلة 25 رمضان
ضبط مواطن ومقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
أمريكا توقع اتفاق المعادن النادرة قريبًا جدًّا
حساب المواطن : لا يمكن إلغاء الاعتراض أو التعديل عليه
خلال 47 ثانية.. إنقاذ معتمر عراقي تعرض لجلطة قلبية بالمسجد النبوي
نتائج المنتخب السعودي على ملعب سايتاما
هل يوجد شهادة إعفاء من ضريبة القيمة المضافة؟
خطوات التحقق من الحالة الوظيفية لدى التأمينات
فرش أكبر جامع في بانكوك بالسجاد الفاخر على نفقة السعودية
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 25 رمضان
ولن تشكل استقالة نواب من النداء تهديدا لاستقرار الحكومة على الأرجح ولكنها تأتي في وقت حساس تكافح فيه تونس لاحتواء الخطر المتزايد للجماعات المتطرفة وإنعاش الاقتصاد العليل.
ويتهم النواب المستقيلون حافظ قايد السبسي نجل الرئيس وجماعته بالسعي للسيطرة على الحزب وفرض مسار غير ديمقراطي.
ويواجه الباجي قايد السبسي رئيس البلاد انتقادات بأنه يحاول توريث ابنه قيادة الحزب لإعداده لمنصب سياسي أهم، لكن رئاسة الجمهورية تنفي هذا كما تنفي أي تدخل في الخلافات بين الفريقين المتصارعين وتستنكر الزج بها في خلافات الحزب الداخلية، وفقا لما ذكرت “رويترز”.
وأمس الأحد انتخب السبسي الابن أمينا عاما وممثلا قانونيا لنداء تونس ضمن قيادة جماعية للحزب في ختام مؤتمر عقد بسوسة وهو ما عزز مخاوف منتقديه الذين قالوا إنها خطوة تكرس فعليا هيمنته على الحزب.
وتأتي الاستقالات لتعمق الانقسام في حزب نداء تونس بعد أيام من إعلان الأمين العام والقيادي بحزب نداء تونس محسن مرزوق الانشقاق عن نداء تونس والاستعداد لتأسيس حزب جديد.
وينتقد معسكر مرزوق ما يسميه “رغبة البعض في الهيمنة على الحزب بالقوة” في إشارة لحافظ قائد السبسي.
ويدفع فريق نجل السبسي الاتهامات عنه ويقول إن الفريق الثاني يحاول الهيمنة على الحزب وإقصاء قيادات بارزة.