القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
كشفت وسائل إعلام أمريكية عن تفاصيل جديدة بشأن صفقة الفرقاطات الجديدة بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية.
وذكر موقع “دفنس نيوز” أن المملكة تواصل التفاوض مع شركة “لوكيهد مارتن” الأمريكية المتخصصة في تصميم السفن القتالية؛ للاتفاق حول بنود عقد ينص على بناء أربع فرقاطات حربية لصالح المملكة؛ حيث ما زالت المملكة تتفاوض على السعر وموعد التسليم.
ونقل الموقع الأمريكي، اليوم الاثنين عن مصدر قريب من الصفقة قوله: إن المملكة لم ترفض العرض، ولكنها مستمرة في التفاوض حول الصفقة.
وكانت المملكة ردت على خطاب موافقة السلطات الأمريكية بتاريخ 22 نوفمبر على الصفقة التي تشمل بموجبها بناء أربع سفن حربية متعددة المهام، وطلبت مزيدًا من التفاصيل حول الصفقة بصفة مبدئية في شهر أكتوبر الماضي.
وذكرت تقارير أن الصفقة تشمل بجانب السفن الأربعة التدريب وشراء أنظمة مراقبة وأخرى تعمل بالموجات الصوتية وذخيرة وأنظمة توجيه.
وتُعتبر هذه الصفقة هي أول اتفاق لتصدير سفن بحرية مصنوعة حديثًا في الولايات المتحدة منذ سنوات، وتُعد الصفقة جزءًا من عملية تحديث أوسع للأسطول الشرقي للمملكة، وستحل السفن الجديدة محل سفن أقدم منها أمريكية الصنع.
ونقل الموقع المتخصص في الشؤون العسكرية، عن المصدر قوله: إن المفاوضات مستمرة حول الصفقة، لكن السعوديين غير راضين عن موعد تسليم الفرقاطات، والذي من المتوقع أن يكون في غضون سبع سنوات تشمل مراحل متعددة لتصميم السفن وبنائها وتصميم النظم القتالية وتثبيتها على السفن وإنشاء البنية التحتية في المملكة، كما أن السعوديين رفضوا السعر الذي كان في حدود 4 مليارات.
وقالت المصادر الأمريكية للموقع: إنه من المتوقع أن ترسل الولايات المتحدة عروضًا جديدة للسعودية قبل شهر فبراير الذي تقدم فيه الميزانية الجديدة للكونجرس.