إصابة جراء تصادم بين مركبتين في مكان عام بحائل لخلاف بين قائديهما
خدمة جديدة في أبشر للتسهيل على المقيمين
مساند: لا يمكن قبول أي طلب حال وجود مخالفات مرورية
طريقة إصدار تصريح الصلاة في الروضة عبر المسار الفوري
مسار حافلات على مدار 24 ساعة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز إلى المسجد النبوي
فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
واصل مهرجان الزيتون بالجوف الذي يقام بمدينة سكاكا، تحت شعار #زيتوننا_بركة، احتفالاته بذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله)، حيث نظمت احتفالية اليوم على خشبة المسرح بحضور العلم السعودي، قدم فيها ابن الجوف المنشد أجود الزيد أوبريتًا وطنيًّا بعنوان “حبنا ما به غرابة”، بمشاركة رجال الأمن والعرضة الجوفية، ولوح الجماهير بالعلم السعودي تفاعلًا مع الأوبريت الذي أكد أنه ليس من الغريب حبنا لوطننا وقادتنا.
الأوبريت كان عبارة عن لوحتين؛ الأولى عن الوطن واللوحة الثانية أوبريت أهل الجوف، وشارك في العمل العديد من الشباب، قدموا من خلاله لوحات استعراضية وطنية والعرضة الشمالية.
من جهته تواصلت فعاليات المهرجان، بمحاضرة للدكتور جابر القحطاني أستاذ علم العقاقير، تحت عنوان الأدوية الشعبية بين الأمان والخطر، تحدث من خلالها على بداية جمع الأجزاء العشبية التي تحتوي على المركبات الكيميائية التي يُعزى لها التأثير الطبي، مضيفًا أن هذه الأعشاب التي تنمو بشكل طبيعي أو التي تُزرع، وذلك لغرض الاستخدام الآدمي حيث دلت الأبحاث على أن المادة الفعالة في الأعشاب نادرًا ما تتوزع في جميع أجزاء العشبة.
وذكر “القحطاني” أن الحصول على المادة الفاعلة في أجزاء النبات التي تستعمل علاجًا لأي مرض من الأمراض تمر عبر عمليات قبل أن يكون صالحة للاستخدام، وقدم “القحطاني” شرحًا للحضور عن الشروط التي يجب تحقيقها في الدواء العشبي، وفي ختام المحاضرة قدم رئيس لجنة الفعاليات ياسر العلي درعًا تذكاريًّا.
كما قدمت عروض الخفة والمسابقات الترفيهية للأطفال مساءً على مسرح الفعاليات، وواصلت معارض المهرجان استقبال زوارها.
من جهته تمكن عدد كبير من المزارعين من بيع كامل إنتاجهم من الزيت والزيتون قبل نهاية المهرجان وإغلاق محلاتهم بعد نفاد منتجاتهم.