وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنفذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد
رد مواطن على ما يثار من تذمّر على قرار مجلس الوزراء الذي صدر أمس برفع أسعار الوقود من وجهة نظره.
وقال المواطن مياح الروقي: إن التذمّر على قرار رفع أسعار مواد الوقود هو من جهلة ساخطين على هذا البلد الزاخر بقياداته ورجالاته.
وأوضح أن ردود الفعل هذه بعد إعلان الميزانية متوقعة؛ وذلك لكثرة الشائعات التي سبقت إعلانها، وهو أمر مدروس ومخطط له من أعداء الدين والدولة؛ لكي يتسخط الجاهل وقصير النظر.
وأضاف “الروقي”: “نسي هذا الساخط على حكومته وبلده كل ما قدمته وتقدمه له حكومتنا الغالية، وتجاهل ما ينعم به من أمن وأمان، وما قدمته له الدولة من خدمات وتضحيات طوال ما مضى من عمره، وهي التي تقف بجنودها على خط النار والرصاص في حدودنا الجنوبية، تحارب الأعداء؛ لينعم هو برغد العيش، وتبحر سفينة الوطن بالأمن والأمان”.
وتساءل “الروقي”: “ألا يستحق بلدنا أن نضحي من أجله، وأن نردّ له الدَّيْن؟! أعلم أن هناك أسرًا وأفرادًا تعسرها هذه الزيادات، ولكن لابد من التضحية من كل شرائح المجتمع، وكما تجاوزت مملكتنا الغالية العديد من الأزمات على مر التاريخ سوف تتجاوز هذه بحول الله وقوته، وسوف يتعافى سوق النفط بحول الله وقوته، وتعود الأمور إلى سابق عهدها، بل إلى الأفضل بحول الله وقوته”.
وتابع: “الله الله إخواني في وحدة الصف والإخلاص التام لله ولسنة المصطفى ثم لولاة أمرنا أعزهم الله، وعليكم بالدعاء لملكنا- حفظه الله- فهو يقود سفينتنا وسط أمواج متلاطمة وعواصف عاتية من كل اتجاه”.
واختتم المواطن بقوله: “لنكن خير شعب لخير قيادة في العالم.. والله أسأل أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده، وأن يرزقهم البطانة الصالحة، وأن يحفظ لبلادنا نعمة الأمن والأمان، وأن ينصر جنودنا البواسل، ويطهر حدودنا من براثن الرافضة؛ إنه على ذلك قدير، وبالإجابة جدير”.