ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
طلبت لجنة بمجلس النواب الأميركي، الأربعاء، معلومات من وكالة الأمن القومي بعد تقرير صحفي أفاد بتجسس الوكالة على اتصالات بين المسؤولين الإسرائيليين وأعضاء بالكونغرس.
وبعث كل من غاسون تشافيتز رئيس لجنة الإشراف بمجلس النواب، ورون دي ستاتيس رئيس اللجنة الفرعية رسالة إلى مايكل روجرز مدير وكالة الأمن القومي، يوضحان فيها مطالبهما.
وقال النائبان في الرسالة إن ما ذكرته صحيفة “وول ستريت جورنال”، أثار “تساؤلات تتعلق بالأساليب التي يتبعها موظفو وكالة الأمن القومي في تحديد ما إذا كانت الاتصالات التي تم اعتراضها شملت اعضاء بالكونغرس”، وفق ما ذكرت وكالة “رويترز”.
وطلبت رسالة تشافيتز ودي سانتيس وكلاهما جمهوريان من روجرز تقديم معلومات عن الكيفية التي تحدد بها الوكالة ما إذا كان قد تم رصد اتصالات مشرعين خلال عمليات تنصت للوكالة والمدى المسموح به للموظفين لتمرير الاتصالات التي يتم اعتراضها إلى الوكالات الأميركية الأخرى والبيت الأبيض.
وطلبت اللجنة ايضا تقريرا من الوكالة عن موظفيها.
وكانت” وول ستريت جورنال” نقلت عن مسؤولين حاليين وسابقين إن وكالة الأمن القومي كانت تستهدف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ومسؤولين إسرائيليين آخرين عندما أطلقت حملتها على الكونغرس في محاولة لإفساد الاتفاق النووي الإيراني.
وذكرت أنه بالإضافة الى رصد اتصالات لمسؤولين إسرائيليين، فإن عملية التجسس اكتشفت التفاصيل المتعلقة بجهود الضغط التي كان المسؤولون الإسرائيليون يقومون بها بما في ذلك محتويات بعض محادثاتهم مع مشرعين وجماعات يهودية أميركية.