إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
كم الحد المانع لدعم حساب المواطن؟
جون دوران: سعيد بوجودي في السعودية وأشكر الجمهور على الدعم
صحن المطاف يحقق الطاقة الاستيعابية بـ 107 آلاف طائف في الساعة
إنقاذ حياة 20 زائرًا بالمنشآت الصحية المحيطة بالمسجد النبوي
يايسله: مواجهة الريان صعبة ولا أفكر في الأدوار المقبلة
بيولي: ثقتي كبيرة في اللاعبين وسعيد بالتأهل
جيسوس: مباراة باختاكور مفصلية ونسعى للفوز
طلبت لجنة بمجلس النواب الأميركي، الأربعاء، معلومات من وكالة الأمن القومي بعد تقرير صحفي أفاد بتجسس الوكالة على اتصالات بين المسؤولين الإسرائيليين وأعضاء بالكونغرس.
وبعث كل من غاسون تشافيتز رئيس لجنة الإشراف بمجلس النواب، ورون دي ستاتيس رئيس اللجنة الفرعية رسالة إلى مايكل روجرز مدير وكالة الأمن القومي، يوضحان فيها مطالبهما.
وقال النائبان في الرسالة إن ما ذكرته صحيفة “وول ستريت جورنال”، أثار “تساؤلات تتعلق بالأساليب التي يتبعها موظفو وكالة الأمن القومي في تحديد ما إذا كانت الاتصالات التي تم اعتراضها شملت اعضاء بالكونغرس”، وفق ما ذكرت وكالة “رويترز”.
وطلبت رسالة تشافيتز ودي سانتيس وكلاهما جمهوريان من روجرز تقديم معلومات عن الكيفية التي تحدد بها الوكالة ما إذا كان قد تم رصد اتصالات مشرعين خلال عمليات تنصت للوكالة والمدى المسموح به للموظفين لتمرير الاتصالات التي يتم اعتراضها إلى الوكالات الأميركية الأخرى والبيت الأبيض.
وطلبت اللجنة ايضا تقريرا من الوكالة عن موظفيها.
وكانت” وول ستريت جورنال” نقلت عن مسؤولين حاليين وسابقين إن وكالة الأمن القومي كانت تستهدف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ومسؤولين إسرائيليين آخرين عندما أطلقت حملتها على الكونغرس في محاولة لإفساد الاتفاق النووي الإيراني.
وذكرت أنه بالإضافة الى رصد اتصالات لمسؤولين إسرائيليين، فإن عملية التجسس اكتشفت التفاصيل المتعلقة بجهود الضغط التي كان المسؤولون الإسرائيليون يقومون بها بما في ذلك محتويات بعض محادثاتهم مع مشرعين وجماعات يهودية أميركية.