تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
طرح منافسة عامة للحصول على رخصة ناقل جوي وطني غير منتظم
صدور الجبال.. معقل النمر والصقر في سلسلة السروات
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11592 نقطة
استدعاء ممارسة صحية وافدة ظهرت في إعلان مرئي مخالف
وزير الطاقة الأمريكي يُشيد بموارد المملكة في الطاقة الشمسية
وزير الثقافة يفتتح الجناح السعودي المشارك في إكسبو 2025 أوساكا
حالة مطرية ورياح شديدة على منطقة جازان
إضافة خدمة الشحن al pakistan gulf إلى ميناء الملك عبدالعزيز
خرجت ميزانية الدولة هذا العام بعجز أقل من توقعات الخبراء السابقة، ويُعتبر عجز الـ٣٢٦ ملياراً، قياسياً في ظل المتغيرات الجارية على أسعار النفط.
ووصل حجم الإيرادات العامة لنحو (٥١٣) مليار ريال.
فيما بلغت النفقات العامة (٨٤٠) مليار ريال؛ ليصل العجز إلى (٣٢٦) مليار ريال.
وبرغم أنه يُعَدّ أكبر عجز تتعرض له الميزانية؛ فإنه يشكّل رقماً قياسياً مع ظروف هذه المرحلة العصيبة التي تَعَرّضت فيها الأسعار -ولأول مرة- لهبوط حادّ.
لكن ما كشفت عنه الميزانية من تفاؤل جديد هذا العام بفعل الخطط الاقتصادية؛ هو النمو الملحوظ في الإيرادات غير النفطية؛ بما تصل نسبته إلى 29%، وهو ما يعادل ١٧٠ ملياراً؛ مما خفّف من تأثير أسعار النفط.
وقد توقع صندوق النقد الدولي سابقاً، أن يصل العجز في ميزانية السعودية إلى 130 مليار دولار؛ لكن حدث العكس إذ وصل العجز اليوم إلى ٩٨ مليار دولار بفارق عن توقعات صندوق النقد؛ بما يصل إلى ٣٢ مليار دولار.