قتلى وأضرار كبيرة في الممتلكات جراء الفيضانات بأستراليا السعودية للكهرباء تسوِّي جميع التزاماتها التاريخية للدولة بقيمة 5.687 مليارات ريال زلزال عنيف بقوة 5.3 درجات يضرب جزر أرو الإندونيسية التدريب التقني: تأهيل 11 ألف خريج وخريجة في مجال السياحة أمطار ورياح نشطة وغبار على 6 مناطق مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر
تفاعَلَ شعراء منطقة جازان مع حادثة #حريق_مستشفى_جازان_العام، الذي كان فاجعة الوطن، التي آلمته واستيقظت المنطقة عليه، وقد عبّر الشاعر محمد بن الحسين المجممي بقصيدة حملت عنوان “العصماء”؛ مناشداً خادم الحرمين، وراثياً ضحايا الحادثة؛ فيما يلي أبياتها:
يا خادم البيتين لي أين المفر؟
من أوصد الأبواب إن كان القدر
قد جيء بالموت المحتم عنوة
أهدوه من يرجو الشفاء وينتظـر
جازان تنعي أمة من أهلها
حزناً إليك وذي البقية تحتضـر
ما ذنب مولود تُقَدم روحـه
هبة لنيران الحريق المستعـر؟
أهو الجزاء لعاجز أودى بـه
عمراً قضى يبني البلاد ويفتخر؟
ماذا جنت أم ترافق طـفلـة
ترجو الحياة بدمع عين منهمـر؟
يا سيدي أنت العدالة والتقى
فانظر لها واسأل وحاسب وانتصر
هي فخركم هي درعكم هي بيتكم
لا ترتضون لها الفناء ولا الضرر