في الشوط الأول.. تقدم الفتح ضد الرائد بهدف
الشباب يتفوق على العروبة بثنائية في الشوط الأول
حرس الحدود بجازان يضبط 4 مقيمين مخالفين للائحة الأمن والسلامة البحرية
تباين أداء أسواق الأسهم الأوروبية عند الإغلاق
النائب العام يُقر إدراج الشبو من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف
فعاليات البسطة في أبها.. تجربة رمضانية تجمع التراث بالسياحة الريفية
أمير المدينة المنورة يطلق حملة “جسر الأمل”
سلمان للإغاثة يواصل تنفيذ المرحلة الرابعة من مشروع دعم الأمن الغذائي للاجئين السوريين
النصر والخلود ضمن 3 مباريات بدوري روشن غدًا
دوري أبطال آسيا للنخبة.. كل ما تود معرفته عن قرعة الأدوار النهائية
قال مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، إن ما شاهده أمس الأحد من نِسب إنجاز في محطات قطار الحرمين السريع “تأكيد واضح لإنهاء المشروع في وقته، رغم أنف الحاقدين والحاسدين”.
وشدد الفيصل على أن قطار الرياض سيُحدث النقلةَ المطلوبة والمرجوة للإنسان السعودي في الانتقال من العالم الثالث إلى الأول، والمشاريع ستُحدث نقلة اقتصادية اجتماعية ثقافية في المجتمع.
وأضاف: “ما شاهدناه اليوم لم يشاهده المواطنون، وكثير لا يتوقع إتمام هذه المشاريع في وقتها، لكني أبشر مَن يفرح وأؤلم من يتألم بأن المشاريع بإذن الله ستنتهي في وقتها، والحمد لله المشاريع تسير على أحسن وجه وبجودة واضحة للعيان، والمواعيد كما أشار وزير النقل فإن جميع المحطات ستكون جاهزة مع نهاية عام 2017”.
وبيَّن سموه “هناك رحلات تجريبية سوف تكون في بداية 2016، ولكن النهاية للمشروع ستكون في نهاية 2017 والبرنامج يسير بشكل مطمئن جداً ومبشر، وأعتقد أن هذا المشروع من المشاريع الكبرى في المملكة وليس في مكة المكرمة وحدها، فمشاريع النقل والنقل العام والقطارات من المشاريع ذات الأهمية القصوى والتي تحتاجها أي مدينة متحضرة”؛ حسب صحيفة “عكاظ”.
واعتبر المشروع ساهم بشكل مباشر في حل مشكلة الأحياء العشوائية، وقال: “التنفيذ أسهم في تسريع العمل في مخطط معالجة الأحياء العشوائية، وعلى سبيل المثال محطة الرصيفة التي كانت قبل تنفيذ المشروع تضم 1000 منزل عشوائي، أزيلت لصالح المشروع، وهي اليوم منشأة حضارية تم استغلالها وتشمل الطرق الرئيسية لتطوير الأحياء العشوائية في مكة وجدة”.
وربط الأمير خالد الفيصل مشروع القطار بمشروع مترو جدة المقترح، مؤكداً “سيتماشيان سوياً، حيث توجد الدراسات وهناك مجال للاستفادة من كل مشروع مع الآخر، وهناك التنسيق الكامل والكبير بين كافة الجهات العاملة في مشاريع النقل”، مؤكداً أن “كافة مواقع القطار والمترو هي ملك للدولة وبإذن الله سيكون التنفيذ تباعاً”.