طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
هدّد الاتحاد الأوروبي، أمس الاثنين، الولايات المتحدة “بالمعاملة بالمثل”، في حال فرضت واشنطن تأشيرات دخول على بعض الرعايا الأوروبيين إلى أراضيها.
وتبنى مجلس النواب الأمريكي الأسبوع الماضي مشروع قانون يفرض على رعايا أوروبيين توجهوا منذ 2011 للعراق وسوريا وإيران والسودان، التقدم بطلب الحصول على تأشيرة سياحية أو مهنية لمدة قصيرة، في حال أرادوا زيارة الولايات المتحدة.
وقال سفراء دول الاتحاد الأوروبي المعتمدين في واشنطن في رسالة مفتوحة إن “مثل هذا الإجراء بدون تمييز ضد أكثر من 13 مليون مواطن أوروبي يزورون الولايات المتحدة سنوياً، سيكون غير مثمر وقد يؤدي إلى إجراءات قانونية بالمثل، ولن يحسن الأمن مع تأثيره سلباً على الاقتصاد في ضفتي الأطلسي”؛ حسب سكاي نيوز عربية.
وأضافت الرسالة أن “القيود العمياء ضد الذين سافروا مثلا إلى سوريا أو العراق من شأنها أن تضر على الأرجح بالرحلات الشرعية لرجال الأعمال والصحافيين والعمال بالمجال الإنساني، وإن هذه القيود لن تكشف الذين يسافرون بطريقة غير شرعية عن طريق البر”.
ويستهدف القانون في حال أقره مجلس الشيوخ الأشخاص الذين يحملون جنسيتين، مثل الفرنسية والسورية أو البريطانية والسودانية، حتى وإن لم يتوجهوا إلى هذه البلدان.
ويحظى حتى الآن رعايا 38 دولة غنية، من بينها 23 دولة أوروبية، ببرنامج إعفاء من تأشيرات الدخول ويقضي بالحصول على التأشيرة من خلال الإنترنت.
لكن هذا الأمر لا يمنع السلطات القنصلية الأمريكية من القيام ببعض التحقيقات المسبقة ومراقبة دخول هؤلاء المسافرين على أرضها.