الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
استعان القائمون على أعمال إزالة رافعة الحرم التي سقطت قبل قرابة الثلاثة أشهر من سقوطها على المصلين والمعتمرين، بآليات تفكيك وتحرير ضخمة كالدقاقات؛ لتكسير الجدار الخرساني الذي كُبّل به قاعدة الرافعة.
وتستمر أعمال إزالتها حتى هذه اللحظة؛ حيث إنها من الرافعات الضخمة، وتواصل الجهات ذات العلاقة تفكيكها إلى قطع صغيرة؛ لسهولة نقلها وإبعادها، وتهيئة مكانها ليكون ساحات يصلي فيها زوار المسجد الحرام.
ورصدت “المواطن“- أمس- استمرار أعمال إبعاد الرافعة، حيث يتم استخدام آليات ضخمة كالدقاقات والشيولات؛ لزحزحة الرافعة الساقطة. وخصّصت الشركة طواقم عمل من آليات وأيدٍ عاملة لهذه المهمة.
ويرى مطلعون أن يتم تفكيك السور الخرساني الذي ثُبِّـتت قاعدة الرافعة فيه بعد عدة أيام؛ لإزاحة كل ما يتعلق من عمليات الحفر والتكسير؛ حتى يسهل تحويل هذه الكتل الحديدية لقطع صغيرة وتُستبعد.
وكانت حادثة سقوط آلة رافعة في الحرم المكي وقعت مساء يوم الجمعة 11 سبتمبر 2015 في مشروع توسعة المسجد الحرام، وخلّفت هذه الحادثة أكثر من 108 شهداء ونحو 238 جريحًا.