ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لـ جود الإسكان بهدف دعم تمليك الإسكان للمستفيدين والأسر المستحقة
قالت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية: إن وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية أنفقت 231 مليون دولار على برنامج لم يغادر ورق الرسم الذي رُسم عليه.
وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية كان قد تحدث عن أن “برنامج التتبع الفضائي الدقيق” يمتلك قدرةً لا مثيل لها على حماية أمريكا وحلفائها ضد أي هجوم نووي من قبل دول مثل كوريا الشمالية وإيران.
وذكرت الصحيفة أن خطة البرنامج كانت تقوم على عمل شبكة من 9 إلى 12 قمرًا صناعيًّا يدورون فوق خط الاستواء؛ لرصد إطلاق الصواريخ وتتبع الرؤوس الحربية بدقة عالية وتمكين الصواريخ الأمريكية الموجهة من اعتراض تلك الرؤوس الحربية.
وأضافت: أن كل هذا شجع إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما والكونجرس على إنفاق أكثر من 230 مليون دولار على تصميم وهندسة هذا البرنامج الذي بدأ في 2009م.
وتحدثت عن أنه وبعد مرور 5 سنوات بعد ذلك، قتلت الحكومة الأمريكية بهدوء البرنامج قبل إطلاق قمر صناعي واحد.
ونقلت الصحيفة عن وكالة الدفاع الصاروخي أن البرنامج وقع ضحية لقيود الميزانية، إلا أن الحقيقة هي أن خبراء من الخارج قطعوا بأن مفهوم البرنامج بأكمله معيب، وأن الادعاءات من قبل المدافعين عن البرنامج خاطئة.
واعتبرت الصحيفة أن هذه هي أحدث حلقة في سلسلة الفشل والإخفاقات المكلفة للوكالة الصاروخية.