الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد سالم الدوسري يتوج بجائزة جديدة الأرض تُعاند أصحابها في مجموعة الأخضر انهيار مبنى في تنزانيا والبحث بالأيدي والمطارق عن الناجين
قضت محكمة الجنح في مدينة ليون الفرنسية بتبرئة رئيسة حزب الجبهة الوطنية، مارين لوبان، المعروفة بمواقفها اليمينية المتطرّفة، من تهمة التحريض على الكراهية، وذلك بعدما اقتعنت المحكمة بما جاء في مرافعة النائب العام، الذي قال إن لوبان “عبّرت فقط عن رأيها”.
وتعود القضية تعود إلى عام 2010 عندما اتهمت جمعيات حقوقية مارين لوبان بالتحريض على العنف والكراهية ضد مجموعة من الأشخاص على خلفية انتمائهم الديني، وذلك بعدما قالت لوبان في تجمع خطابي إنه “يمكن الحديث عن احتلال جديد لفرنسا من طرف المصلين في الشوارع العمومية، يشبه احتلال القوات النازية لفرنسا خلال الحرب العالمية الثانية”، وذلك في إشارة منها إلى المسلمين.
وقال النائب العام إن انتقاد لوبان لصلوات المسلمين في الفضاءات العمومية، لا يمس إلّا أقلية من المجتمع المسلم في فرنسا، كما أن لوبان “لم تقم سوى بممارسة حريتها في التعبير”، لتخرج لوبان سالمة من حكم كان سيزّج بها في عقوبة حبسية وأداء غرامة مالية ثقيلة.
وكانت أربع جمعيات في فرنسا، منها التجمع ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا، قد رفعت دعوى قضائية ضد لوبان بسبب هذه التصريحات التي لم تتراجع عنها، وذلك في سنة قامت خلالها الجبهة الوطنية بطرد رئيسها الشرفي ووالد مارين، جون ماري لوبان، وأحد مؤسسي الحزب، بسبب تقليله من عمليات اضطهاد النازية لليهود.