التشكيل الرسمي لمباراة السعودية ضد العراق مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية تنبيه من رياح شديدة السرعة على جدة ورابغ المرور السعودي .. خطط أمنية ميدانية ومواكبة مستمرة لتعزيز السلامة المرورية الأخضر يسعى لتكرار سيناريو “خليجي 18” ضد العراق ضربة موجعة لمروجي السموم.. إحباط تهريب 1.3 طن حشيش و1.3 قرص مخدر مكافأة ضخمة تنتظر ريال مدريد في حال التتويج بمونديال الأندية زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب اليابان شاهد.. غرفة ملابس السعودية قبل لقاء العراق إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والعراق
كثفت الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض استعداداتها للمشاركة في جائزة السبيعي للتميز المؤسسي في العمل الخيري، في دورتها الثانية والتي تنظمها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية الشيخ إبراهيم بن حمد الهدلق ورئيس الفريق المكلف بتنفيذ متطلبات الجائزة أن مشاركة الجمعية في هذه الجائزة تنبع من رغبتها في الارتقاء بدورها وأعمالها في خدمة كتاب الله وتحقيق متطلبات الجودة في العمل وإذكاء روح المنافسة بين منسوبيها وسعيها إلى تحقيق العديد من الجوائز والشهادات على المستوى المحلي والدولي وذلك بعد تميزها وحصولها مؤخراً على شهادة الآيزو 9001.
وأكد الهدلق أن الجمعية حريصة على أن تكون مشاركتها مميزة تليق باسمها وعملها وريادتها في مجال خدمة القرآن الكريم بصفة خاصة والعمل الخيري بصفة عامة، ولذلك شاركت الجمعية في لقاء المديرين التنفيذيين لجائزة السبيعي على مستوى الجهات الخيرية في المملكة والمنعقد بمحافظة جدة، والذي على أثره عقدت الجمعية مؤخراً عدة اجتماعات لمناقشة ما تم إنجازه من متطلبات المشاركة في الجائزة، وحث الموظفين وتوعيتهم بأهمية الجائزة وأهمية ظهور الجمعية بمظهر يليق بها ويناسب مكاناتها.
يذكر أن جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تُعد أول جائزة متخصصة في الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري عالمياً ومحلياً، وقد تبنتها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية؛ بهدف خدمة العمل الخيري، وتطويره والتوعية بأهمية التميز والجودة فيه باعتباره قطاعاً مكملاً للقطاعين الحكومي والخاص.
وتهدف الجائزة لإشاعة التميُّز في العمل الخيري والاجتماعي وتنطلق بهدف دعم ونشر مفاهيم وتطبيقات الجودة والتميُّز المؤسسي وتكريم أفضل الممارسات في مجال العمل الخيري.
وتتميز الجائزة بسعيها لإذكاء روح المنافسة بين الجمعيات الخيرية؛ لتحقيق التميز والريادة والارتقاء في العمل الخيري والارتقاء بمستوى الأداء والجودة للمنشآت الخيرية، والارتقاء بجودة خدماتها، وبما يحقق رضا الشرائح المختلفة من المستفيدين.