تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
أثار فيديو لضيوف عشاء وهم يغسلون أيديهم بدهن العود الملكي، حفيظة مغردي مواقع التواصل الاجتماعي؛ متهمين أصحاب هذا التصرف بالتبذير والسفه؛ نظراً لأن سعر التولة الأصلية منه يصل لـ5000 ريال.
وأنشأ عدد من المغردين “هاشتاج” على موقع “تويتر” وصل إلى مرتبة عالية في المملكة بعنوان #غسل_اليدين_بدهن_العود ، عبّروا فيه عن استيائهم من تبذير الظاهرين بالمقطع في حين يوجد الكثير من المحتاجين الأولى بتقديم المساعدة بدلاً من التفاخر والإسراف المنهي عنه.
وأظهر الفيديو طاولة كبيرة وُضعت عليها أباريق “دهن العود الملكي”؛ فيما يقوم أحد الضيوف بالسكب من أحد الأباريق للضيوف، ويعلو صوت شخص آخر في الخلفية وهو ينادي في الضيوف “ممنوع الصابون”.
كما يُظهر الفيديو بعض الأشخاص وهم يتجهون لغسل أيديهم بالصابون؛ فيما بدا أنهم رفضوا المشاركة في تصرف الضيوف الخارج عن حدود اللياقة؛ حسبما قال مشاهدو الفيديو.
واشتعل “تويتر” بالمقطع المثير؛ فقال الدكتور عبدالعزيز العويد أستاذ أصول الفقه بجامعة القصيم: “هذه آثار تُفَتّق الذهن الهياطي بالإتيان بما لم تسبق إليه الأوائل”.
وتابع على صفحته بموقع “تويتر”: “ما دام المجتمع تفكيره منصباً على التنافس بالفخر والمناسبات والولائم؛ فلا تتوقع إلا هذا وأكثر”؛ مضيفاً: الكلام في نبذ الخيلاء والسرف كثير؛ ولكن المجتمع يفتقد القدوات العاملة للتقليل من النفقات والبساطه بالمناسبات.
وعلّق مبارك آل ظافر: “أعتقد هذا لو أتاه فقير يتيم مهموم معدم، ما غسل همه وما مسح دمعته؛ لأنه مسكين لن يتكلم أمام الملأ بما قدمه له لوجه لله”.
فيما كتبت نوره القحطاني: “الله المستعان وين هالي يغسلون بدهن العود من المحتاجين”.
وعلق مححم بن علي الزارع: “كم هو مؤلم أن ترى في وطنك بشراً لا يألمون لألم جيرانهم المشرّدين الجوعى وكأنهم في مأمن من العقوبة والعذاب!”.
وقال خالد العمار: “الكرم عندما يُبالغ فيه يسمّى “إسراف”، ويصبح “قُبح”! ويُخشى على صاحبه من زوال النعمة!”
ابو شارد
والذي نفسي بيده اني خدمت وطني ٣٣ سنه بشرف وعز واني ما قدرت اعشي ضيوفي الا بضع دجاجات قيمتها سلف. وهذا يغسل بالعود الملكي اللهم انك استودعت رزقك من لم يشكره فانزعه منه وهبه لمن يحمدك ويشكرك عليه.
مواطن
انا ماادري الحركه هذي من زود الكرم ولا شده الهياط وهوتصرف جهل وليس كرم لكن القلب سيظل غافل دام الجهل قائم