القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أثار فيديو لضيوف عشاء وهم يغسلون أيديهم بدهن العود الملكي، حفيظة مغردي مواقع التواصل الاجتماعي؛ متهمين أصحاب هذا التصرف بالتبذير والسفه؛ نظراً لأن سعر التولة الأصلية منه يصل لـ5000 ريال.
وأنشأ عدد من المغردين “هاشتاج” على موقع “تويتر” وصل إلى مرتبة عالية في المملكة بعنوان #غسل_اليدين_بدهن_العود ، عبّروا فيه عن استيائهم من تبذير الظاهرين بالمقطع في حين يوجد الكثير من المحتاجين الأولى بتقديم المساعدة بدلاً من التفاخر والإسراف المنهي عنه.
وأظهر الفيديو طاولة كبيرة وُضعت عليها أباريق “دهن العود الملكي”؛ فيما يقوم أحد الضيوف بالسكب من أحد الأباريق للضيوف، ويعلو صوت شخص آخر في الخلفية وهو ينادي في الضيوف “ممنوع الصابون”.
كما يُظهر الفيديو بعض الأشخاص وهم يتجهون لغسل أيديهم بالصابون؛ فيما بدا أنهم رفضوا المشاركة في تصرف الضيوف الخارج عن حدود اللياقة؛ حسبما قال مشاهدو الفيديو.
واشتعل “تويتر” بالمقطع المثير؛ فقال الدكتور عبدالعزيز العويد أستاذ أصول الفقه بجامعة القصيم: “هذه آثار تُفَتّق الذهن الهياطي بالإتيان بما لم تسبق إليه الأوائل”.
وتابع على صفحته بموقع “تويتر”: “ما دام المجتمع تفكيره منصباً على التنافس بالفخر والمناسبات والولائم؛ فلا تتوقع إلا هذا وأكثر”؛ مضيفاً: الكلام في نبذ الخيلاء والسرف كثير؛ ولكن المجتمع يفتقد القدوات العاملة للتقليل من النفقات والبساطه بالمناسبات.
وعلّق مبارك آل ظافر: “أعتقد هذا لو أتاه فقير يتيم مهموم معدم، ما غسل همه وما مسح دمعته؛ لأنه مسكين لن يتكلم أمام الملأ بما قدمه له لوجه لله”.
فيما كتبت نوره القحطاني: “الله المستعان وين هالي يغسلون بدهن العود من المحتاجين”.
وعلق مححم بن علي الزارع: “كم هو مؤلم أن ترى في وطنك بشراً لا يألمون لألم جيرانهم المشرّدين الجوعى وكأنهم في مأمن من العقوبة والعذاب!”.
وقال خالد العمار: “الكرم عندما يُبالغ فيه يسمّى “إسراف”، ويصبح “قُبح”! ويُخشى على صاحبه من زوال النعمة!”
ابو شارد
والذي نفسي بيده اني خدمت وطني ٣٣ سنه بشرف وعز واني ما قدرت اعشي ضيوفي الا بضع دجاجات قيمتها سلف. وهذا يغسل بالعود الملكي اللهم انك استودعت رزقك من لم يشكره فانزعه منه وهبه لمن يحمدك ويشكرك عليه.
مواطن
انا ماادري الحركه هذي من زود الكرم ولا شده الهياط وهوتصرف جهل وليس كرم لكن القلب سيظل غافل دام الجهل قائم