صلاة القلق تفوز بـ البوكر
فضول.. ترامب يلتقي بطل فضيحة تطبيق سيغنال
الاتحاد الأوروبي يخطط للتخلص من الوقود الروسي
ضبط 1728 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
بعد 47 يومًا.. عمر السومة يعود لهز الشباك بدوري روشن
في الشوط الأول.. التعاون يتقدم على الرائد بثلاثية
الفيحاء يخطف التعادل مع العروبة
بثنائية.. العروبة يتقدم على الفيحاء في الشوط الأول
لأول مرة منذ أزمة النصر.. رافع الرويلي يُشارك مع العروبة
تركي آل الشيخ رئيسًا للاتحاد السعودي للملاكمة
اتفقت الفصائل المعارضة السورية المشاركة في اجتماع الرياض، اليوم الأربعاء، على أن الهدف من التسوية السياسية يجب أن يكون تأسيس نظام جديد في سوريا، دون وجود الرئيس بشار الأسد.
وحسب سكاي نيوز عربية، فإن ممثلي الفصائل لم يمانعوا من الدخول في مفاوضات مباشرة مع دمشق، استناداً إلى مؤتمر “جنيف 1”.
وشدد الممثلون على أن حل الأزمة السورية “سياسي بالدرجة الأولى”، وأن العملية الانتقالية “مسؤولية السوريين فقط”. إلا أنهم اختلفوا بشأن الأشخاص الذين سيمثلون لجنة التفاوض مع الحكومة المكونة من 40 شخصاً.
وبدأت عدة فصائل سورية معارضة، اجتماعاً مهما لها في العاصمة الرياض، في محاولة لتوحيد مواقفها قبل مفاوضات محتملة مع الحكومة السورية.
ويشهد الاجتماع مشاركة واسعة للمعارضة السورية بمختلف مكوناتها من داخل سوريا وخارجها، ومن بين المشاركين فصائل إسلامية هي جيش الإسلام وأحرار الشام، فضلاً عن أكثر من 10 جماعات معارضة تقاتل تحت لواء الجيش السوري الحر.
والاجتماع الذي يستمر يومين، يتمحور حول تسوية سياسة للنزاع ومكافحة الإرهاب ووقف محتمل لإطلاق النار وإعادة الإعمار، حسبما قال أحد المشاركين، علماً أن بياناً ختامياً سيصدر الخميس عن الاجتماع.
واستبعدت من المؤتمر المنظمات المتشددة المصنفة إرهابية، مثل تنظيم “داعش” وجبهة النصرة، الفرع السوري لتنظيم القاعدة.